ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







كيف نتفلسف في أفريقيا

العنوان بلغة أخرى: Comment Philopher en Afrique
المصدر: أوراق فلسفية
الناشر: كرسي اليونسكو للفلسفة فرع جامعة الزقازيق
المؤلف الرئيسي: دياني، سليمان بشير (مؤلف)
مؤلفين آخرين: أنوار، حمادي (مترجم)
المجلد/العدد: ع93,94
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2022
الصفحات: 203 - 208
رقم MD: 1311454
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

6

حفظ في:
المستخلص: هدفت الورقة إلى التعرف على طريقة الفلسفة في إفريقيا. وأثارت الورقة التساؤل حول طريقة التفلسف، وأوضحت الورقة ما كان الفيلسوف الألماني كانط يؤكد عليه وهو أننا لا نتعلم الفلسفة ولكننا نتعلم التفلسف فلا فلسفة حقيقة مع التمذهب والطائفية والعرقية والتعصب كما لا فلسفة خاصة بشعب ولا يصلح لغيره من الشعوب. وبالرجوع للتساؤل الذي طرحته الورقة أكدت الورقة على أنه نابع من قلب الفلسفة فهو ليس مجرد تساؤل منهجي حول الطريقة أو المنطق اللذين ينبغي الركون إليهما في عملية التفلسف فهو يعد سؤال يهم جوهر الفلسفة نفسها وروح التفلسف عينه. وأجابت الورقة على التساؤل من خلال كلمات الفيلسوف هوسرل وأوضح أن التفلسف في إفريقيا هو البحث عن نقط انطلاق عن طريق الغوص في الإشكالات نفسها وفي متطلباتها التي توازيها، وأوضحت أن المشكلات الحري بنا أن ننطلق منها ليست إلا اعتبار الهوية مهددة من طرف قوى خارجية ما هي إلا تلك الصراعات السياسية في دارفور أو التناقضات الاقتصادية بين أنماط عيش مستوطنة ومقيمة وأخرى قائمة على الحل والترحال. وأشارت أن الفلسفة في إفريقيا ستنتدب نفسها لمهمة التفكير في مواطنة تأخذ الإثنية بعين الاعتبار دون أن تلتقف من طرفها. واختتمت بالإشارة إلى أن استعارة بيرجي أفضل ترجمة لمقولة هوسرل للدلالة على معنى المبادرة المدعمة بالقدرة على استشراف المستقبل. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022

عناصر مشابهة