ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







تعدد أنماط الكتابة القصصية في الإسكندرية تحكي

المصدر: أدب ونقد
الناشر: حزب التجمع الوطني التقدمي الوحدوي
المؤلف الرئيسي: مخيمر، محمد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع411
محكمة: لا
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2022
الشهر: يوليو
الصفحات: 101 - 102
رقم MD: 1311645
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: كشف المقال عن تعدد أنماط الكتابة القصصية في الإسكندرية تحكي. تعد القصة القصيرة نمطًا ابداعيًا مغايرًا لأنماط الكتابة الإبداعية الأخرى كونه نمطًا نعايشه منذ الصغر كمستمعين لحكايات الأمهات والجدات؛ فالقصة هي حكاية تسرد واقعًا أو متخيلًا أو الاثنين معًا وتبنى على قواعد معينة من الفن الأدبي، أي أن القصة هي الحكاية بعد إعادة صياغتها وكتابتها وفقًا لآليات الكتابة وعناصرها. وأشار المقال إلى كتابات مبدعي الإسكندرية تحكي حيث نص (حديقة الحيوان الواحد) للكاتب المنزلاوي نجد الكوميديا السوداء حاضرة بشدة، ونص (سنوفر فقد ذكاءه) للكاتبة جنا أحمد، ونص (انقسام في مهب الريح) للكاتبة سارة بدار، ونص (فخ العصافير) للكاتبة سارة خليل، ونص (شريحة من الحياة همس الأصوات) للكاتب عبد الرحمن سعيد، ونص (ثقوب سوس الخشب) للكاتب محمد عبد الحميد سامي. واختتم المقال بالقول بأن مشاكل الكتابة اللغوية والإملائية هي السلبية المشتركة بين الجميع، فلم يخل نص من خطأ لغوي أو إملائي وهو ما يؤكد أننا في احتياج لتطوير إمكانات الشباب اللغوية جنبًا إلى جنب مع إمكاناتهم الأدبية. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022

عناصر مشابهة