ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







المؤرخ ناصر الدين الأسد ومصادر الشعر الجاهلي وقيمتها التاريخية

المصدر: البعث الإسلامي
الناشر: مؤسسة الصحافة والنشر - مكتب البعث الإسلامي
المؤلف الرئيسي: الندوي، محمد شمشاد عالم (مؤلف)
المجلد/العدد: مج68, ع8
محكمة: لا
الدولة: الهند
التاريخ الميلادي: 2022
التاريخ الهجري: 1444
الشهر: سبتمبر
الصفحات: 70 - 76
رقم MD: 1312068
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

17

حفظ في:
المستخلص: هدفت الورقة إلى التعرف على المؤرخ ناصر الدين الأسد ومصادر الشعر الجاهلي وقيمتها التاريخية. تناولت الورقة آراء بعض النقاد والعلماء في قضية الانتحال في الشعر العربي ابتداءً من محمد بن سلام الجمحي وانتهاءً بالدكتور ناصر الدين الأسد. وأوضحت أن محمد بن سلام الجمحي أول من كتب شيئًا قيمًا عن الانتحال في الشعر الجاهلي وبذل كل ما كان في وسعه في سبيل تمحيص الشعر الجاهلي ووضعه على المحك كي يبقي على بينة. وبينت أراء مرجليوث التي أسسها لإثبات الوضع والنحل على بعض الأدلة الخارجية التي تتمثل في غموض اللغة في الشعر قبل الإسلام ونفور الإسلام من الشعر، وعدم إمكان حفظ الشعر الجاهلي، إثارة الشكوك حول الرواة) والداخلية (انتشار الكلمات الدينية في الشعر الجاهلي، عدم اختلاف لغة الشعر الجاهلي، انسجام موضوعات القصائد الجاهلية). وأكدت على أن الدكتور طه حسين أنكر صحة الشعر الجاهلي وحذا في هذا المجال حذو المستشرق مرجليوث. وبينت مصادر الشعر الجاهلي وقيمتها التاريخية وتنفيذ آراء مدعي الانتحال. وأشارت إلى حقيقة الانتحال عند الدكتور ناصر الدين الأسد، وإثبات الكتابة والقراءة في العصر الجاهلي. وتطرقت إلى الرد على الرواة ونحل الشعر، والرد على السياسة، والرد على سبب الدين، والرد على القصص ونحل الشعر، والرد على الشعوبية ونحل الشعر. واختتمت الورقة بالإشارة إلى أن ناصر الدين الأسد أجاد في الرد آراء طه حسين وأمثاله من مدعي الانتحال، وأبدي في كتابه مصادر الشعر الجاهلي الحقائق وأثبت بالدلائل أن الشعر الجاهلي ليس وليد العصر العباسي كما اعتقد بعض الأدباء المتنورين بل هو جاهلي يسمي نفسه. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022

عناصر مشابهة