ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







دكالة من مرسى مازاغان إلى ميناء الجديدة: خلفيات بناء الحماية للميناء وأثرها على تحولات المجال في عهد ليوطي "١٩١٢-١٩٢٥م."

المصدر: دورية كان التاريخية
الناشر: مؤسسة كان للدراسات والترجمة والنشر
المؤلف الرئيسي: المتليني، عبدالعالي (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): El-Metlini, Abdelaali
المجلد/العدد: س14, ع53
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2021
التاريخ الهجري: 1443
الشهر: سبتمبر
الصفحات: 183 - 195
ISSN: 2090-0449
رقم MD: 1312145
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
ميناء الجديدة | الإستيطان البشري | المشروع المينائي للحماية الفرنسية | دكالة | الحماية
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

4

حفظ في:
LEADER 04035nam a22002177a 4500
001 2071513
041 |a ara 
044 |b مصر 
100 |9 568954  |a المتليني، عبدالعالي  |e مؤلف  |g El-Metlini, Abdelaali 
245 |a دكالة من مرسى مازاغان إلى ميناء الجديدة:  |b خلفيات بناء الحماية للميناء وأثرها على تحولات المجال في عهد ليوطي "١٩١٢-١٩٢٥م."  
260 |b مؤسسة كان للدراسات والترجمة والنشر  |c 2021  |g سبتمبر  |m 1443 
300 |a 183 - 195 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |a شكلت سهل دكالة مجالا اقتصاديا مهما داخل التراب المغربي على مر التاريخ، ويشهد على هذا قدم الاستيطان البشري بهذا الجزء من المغرب، إذ احتضن واحدة من أقدم المدن التي عرفها التاريخ المغربي، والتي ظلت تحفظ للمنطقة مكانتها وأدوارها على مر العصور، ومنها المدينة المعروفة تاريخيا باسم "بورتيس غوتيبس Portus Rutubis"، والتي بنيت مدينة الجديدة على أنقاض موقعها، بحيث ذكر المؤرخ "بوليبيوس Polybius" الذي ولد سنة 200 ق.م، أن موقعها يوجد على بعد سبعة أميال جنوب "L’antis Antique"، الذي يعرف في يومنا هذا بـــ "واد أم الربيع"، علما بأنه قبل بناء مدينة الجديدة، كان البرتغال قد بنوا بها قلعة مزاغان، التي ما تزال شاهدة على ما كان للمنطقة من أهمية على كل المستويات بالنسبة للمغرب، وأيضا على المستوى الجهوي. كان لدخول الاستعمار الفرنسي للتراب المغربي سنة ١٩١٢ م الأثر الكبير في حدوث تحولات عظيمة فيما سمي اليوم بالجديدة وعموم تراب سهل دكالة، فكان لاختيار مينائها ليكون واحدا من الموانئ المفتوحة في وجه التجارة الأوروبية خلال القرن التاسع عشر الميلادي، ثم ليكون ركيزة من ركائز المشروع المينائي للحماية الفرنسية بعد ١٩١٢ م، الدور المحوري في كل تلك التغيرات الجذرية التي وقعت في مجال سهل دكالة في عهد الحماية، وخاصة في عهد المقيم العام الجنرال ليوطي (١٩١٢-١٩٢٥ م)، فقد غدت المنطقة ملتقى لتيارات اقتصادية كبرى راهنت عليها الدولة -الفرنسية -الحامية بالمغرب، واختيرت لتكون في قلب المشروع الطرقي والمينائي لهذه الدولة، بل إن أعمال التحديث والعصرنة طالت بهذه الجهة الجانب الاقتصادي والاجتماعي والخدماتي لسكان دكالة، وتحول فضاء الجديدة وأحوازها من مرسى مازاغان المتواضع الصغير، إلى ميناء الجديدة المتعاظم النشاط والحركية بشكل كبير، بحكم موقعها الجغرافي المهم، ومؤهلاتها الاقتصادية الكبيرة. 
653 |a الإستعمار الفرنسي  |a الملاحة التجارية  |a تاريخ دكالة  |a المغرب 
692 |a ميناء الجديدة  |a الإستيطان البشري  |a المشروع المينائي للحماية الفرنسية  |a دكالة  |a الحماية 
773 |4 التاريخ  |6 History  |c 014  |e Historical Kan Periodical  |f Dawriyyaẗ Kān al-Tārīẖiyyaẗ  |l 053  |m س14, ع53  |o 1165  |s دورية كان التاريخية  |v 014  |x 2090-0449 
856 |u 1165-014-053-014.pdf 
930 |d y  |p y  |q n 
995 |a HumanIndex 
999 |c 1312145  |d 1312145