ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







إبراهيم عبدالمجيد: لم يتبق من سكندريتي إلا الذكريات وشخصيات رواياتي

المصدر: إبداع - الإصدار الرابع
الناشر: الهيئة المصرية العامة للكتاب
المؤلف الرئيسي: عبدالمجيد، إبراهيم (مؤلف)
مؤلفين آخرين: عبدالرحيم، حسين (محاور)
المجلد/العدد: ع21
محكمة: لا
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2021
الشهر: أبريل
الصفحات: 124 - 127
رقم MD: 1312568
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

3

حفظ في:
المستخلص: تناول المقال حوارا مع الكاتب إبراهيم عبد المجيد. ودارت أسئلة الحوار حول موقف عبد المجيد ورؤيته للواقع الثقافي المصري الآني والمستقبلي، مشيرا إلى المكانة المتفردة والقيمة الإبداعية لكل من الشاعر محمد كشيك والقاص سعيد الكفراوي في سرد عبد المجيد في مؤلفه الأيام الحلوة. وناقش مساوئ التربص والتهميش والنفي الآت من بعض أسماء جيل الستينيات في الكتابة، وسبب عدم ذكر عبد المجيد لتفاصيل ما تسببوا فيه من مواقف وحوادث، موضحا رؤية عبد المجيد للأجيال الجديدة إبداعيا وإنسانيا خاصة أنه قارئ نهم للمنشورات الأدبية، مع الوقوف على ما يتبقى للكاتب بعد إبداعه وما يتبقى من سلوى تعين الكاتب أو المبدع على التفاؤل والاستمرار في تطوير أدواته في التجلي بمفاهيم الجمال والفن أو العدل والحرية. وتطرق إلى ما تبقى لدى عبد المجيد من سكندريته، مع التركيز على مفهوم المدينة عنده بين المدينة الحلم التي لم تستوعب طموحات وجنوحات عبد المجيد، واليوتوبيا التي ليس لها وجود في الواقع. وأكد على تعظيم علاقة السينما والموسيقى بفن الكتابة في أعمال عبد المجيد، وما مثلته له تلك الثقافة البصرية والسمعية، ورسالته إلى الأجيال الجديدة في الكتابة. واختتم المقال بتساؤل حول مكانة المرأة في حياة عبد المجيد، وإلى أي مدى كان تأثير الحب والفقد في حياته تحديدا. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022

عناصر مشابهة