المستخلص: |
استعرض المقال التقرير الاقتصادي لوكالات الأنباء العربية (فانا) عن الوضع الاقتصادي في لبنان. عانى لبنان ولا يزال أزمات عدة غير الأزمة الاقتصادية مثل أزمة كورونا وتلك التي سببها انفجار مرفأ بيروت إلا أن الأزمة الاقتصادية كان لها الأثر السلبي الأكبر على حياة اللبنانيين. وتطرق المقال إلى رؤية الأمين العام لاتحاد المصارف العربية وسام حسن فتوح وتدهور الأوضاع النقدية والمصرفية في لبنان في ظل الفشل في إدارة الأزمة، وأكد على أنه من ضمن القطاعات الأكثر تضررًا من الأزمة كانت المصارف اللبنانية بسبب ازدياد حالات التعثر الناجمة عن تدهور الأوضاع الاقتصادية والركود الكبير الذي يشهده لبنان من جهة وإعلان الحكومة في مارس (2020) عن التوقف عن دفع استحقاقات الديون من جهة أخرى. واختتم المقال برؤية الخبير الاقتصادي البروفسور جاسم عجاقة أن هذه السنة كانت الأسوأ للاقتصاد اللبناني واستمرار الأزمة مضر جدًا للبنان. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022
|