المصدر: | مجلة اتحاد المصارف العربية |
---|---|
الناشر: | اتحاد المصارف العربية |
المؤلف الرئيسي: | أفيوني، عادل (مؤلف) |
مؤلفين آخرين: | عطوي، باسمة (محرر) , حمود، سمير (م. مشارك) , القطب، مروان (م. مشارك) |
المجلد/العدد: | ع490 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
لبنان |
التاريخ الميلادي: |
2021
|
الشهر: | سبتمبر |
الصفحات: | 44 - 47 |
رقم MD: | 1312865 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | EcoLink |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
سلط المقال الضوء على العلاقة بين البنوك المراسلة مع المصارف العربية واللبنانية. تلعب المصارف المراسلة دورًا محوريًا في عالم المال والاقتصاد إذ إنها توفر وسيلة عملية للمصارف المحلية للعمل عندما لا يكون لهذه الأخيرة فروع في الخارج وبما أن العنصر الأساسي في عملية التعاون بين المصارف المحلية والمصارف المراسلة مبني على التحاويل المالية يتم تنفيذ هذه التحاويل من خلال شبكة الاتصالات المالية العالمية بين المصارف المعروفة بنظام SWIFT. وقد شهدت العلاقة بين المصارف المراسلة والمصارف اللبنانية نكسة كبيرة بعد إعلان حكومة الرئيس (2020) تعليق تسديد سندات الدين بالعملات الأجنبية (اليوروبوندز) علمًا أنه كانت هناك إمكانية لإرجاء التفاوض مع الدائنين حتى (سبتمبر 2020) وساهم هذا الموقف إلى حد كبير في انتزاع الثقة الدولية ليس فقط بالنظام المالي والمصرفي اللبناني لا بل بلبنان كدولة قادرة على الإيفاء بالتزاماتها والتي تستحق أي مساندة دولية. وتضمن المقال التعريف التقني لهذه العلاقة، والتأكيد على أن العلاقة بين الجانبين هي علاقة عضوية ولا يمكن الاستغناء عنها أو تهميشها أو التقليل من أهميتها. وأشار المقال إلى وجهة نظر سمير حمود لمجلة اتحاد المصارف العربية أن العلاقة بين المصارف العربية والمصارف المراسلة ممتازة ولا سيما الخليجية منها ومتوافرة في منطقة الخليج بشكل فعال. وأختتم المقال بطرح رؤية الخبير الاقتصادي مروان قطب أن التعميم (154) حاول تعزيز العلاقة بين المصارف المراسلة والبنوك اللبنانية ولم ينجح ونحتاج إلى خطوات أخرى. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022 |
---|