المستخلص: |
سلط المقال الضوء على موضوع بعنوان الاقتصاد العالمي في ظل كورونا... وانكماش وكساد شبيه بما حصل بعد الحرب العالمية الثانية. حيث بات مؤلفا منذ مارس عام (2020) مشاهدة على شاشات التلفزة وصفحات الجرائد الإلكترونية صوراً لعمال يطالبون بأجورهم المستحقة أثناء الإغلاق الكامل للقطاعات الاقتصادية بسبب تفشي وباء كورونا في أكثر من بلد في العالم، إذا تسبب بانهيار النشاط الاقتصادي العالمي، رغم تدابير الدعم والتحفيز الاقتصادي التي اتخذتها العديد من الدول المتقدمة والنامية، لدرجة أن الخبراء والاقتصاديين اعتبروا أن الكساد الاقتصادي الذي خلفه كورونا هو أشد حدة من الكساد الاقتصادي الذي أصاب العالم بعد الحرب العالمية الثانية. كما تم التطرق إلى التغيرات والخسائر ولا سيما في قطاع البترول التي طرأت على الاقتصاد العالمي. واختتم المقال بالإشارة إلى قواعد اقتصادية جديدة. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022
|