ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







خسائر الإستثمارات العربية في لبنان كبيرة: فهل تعود بعد التعافي من الأزمة؟

المصدر: مجلة اتحاد المصارف العربية
الناشر: اتحاد المصارف العربية
المؤلف الرئيسي: خورى، رائد (مؤلف)
مؤلفين آخرين: صوما، إيلي (م. مشارك), حبيقة، لويس (م. مشارك), عطوي، باسمة (محاور)
المجلد/العدد: ع484
محكمة: لا
الدولة: لبنان
التاريخ الميلادي: 2021
الشهر: مارس
الصفحات: 46 - 48
رقم MD: 1313024
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EcoLink
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

4

حفظ في:
المستخلص: ناقش المقال موضوعين تطرق الأول إلى خسائر الاستثمارات العربية في لبنان. يوافق وزير الاقتصاد والتجارة السابق رائد خوري على أن لبنان يعيش في ظل انهيار اقتصادي ومالي ويعطي مجلة اتحاد المصارف العربية مثالًا على هذا الانهيار بالقول بأن الناتج القومي بلغ (55) مليار دولار في العام (2019)، وبات اليوم أقل من (20) مليار. كما أوضح خوري أن أسعار القطاع العقاري هبطت بين (40%) إلى (60%) من أعلى مستوى وصلت إليه وهذا يعني أن المستثمرين منذ فترة طويلة قد لا تلحقهم الخسائر ولكن هناك فرص ضائعة في مكان ما واحتساب الخسائر يتوقف على تاريخ الشراء وفي أي قطاعات. وتطرق المقال إلى جذب القطاع المصرفي للمستثمر العربي، ولبنان كوجهة استثمارية للغرب واللبنانيين في المرحلة المقبلة. وأفصح الخبير الاقتصادي لويس حبيقة أن المستثمر الذي خسر في لبنان يلزمه وقت قبل العودة وخصوصًا في القطاع السياحي. والموضوع الثاني كشف عن القطاع الأكثر استفادة من جائحة كورونا وفق صندوق النقد الدولي، حيث أن جائحة فيروس كورونا تدعم القوة السوقية للشركات المهيمنة وفق ورقة بحثية لصندوق النقد الدولي مع تحذيرات من عرقلة النمو في الأجل المتوسط وخنق الابتكار والاستثمار. واختتم الموضوع بالقول بأن الهيئات المنظمة للسوق بحاجة إلى ضمان أن المستهلكين قادرون على استخدام أكثر من منصة واحدة في إشارة إلى خطر يتمثل في أن المنصات التي تتمتع بقوة سوقية كبيرة يمكن أن تسئ استخدام مركزها المهيمن وهو ما يضر بالمستخدمين في أحد جانبي السوق أو كليهما، كذلك من يدخلونها من المبتكرين المحتملين. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022

وصف العنصر: يشتمل على الموضوعات الأتية: 1- ما هو القطاع الأكتر إستفادة من جائحة كورونا وفق صندوق النقد الدولي؟