LEADER |
02844nam a22002057a 4500 |
001 |
2073347 |
041 |
|
|
|a ara
|
044 |
|
|
|b الهند
|
100 |
|
|
|a المباركفوري، أبو فائض القاسمي
|e مؤلف
|9 573638
|
245 |
|
|
|a فاستخف قومه
|
260 |
|
|
|b الجامعة الإسلامية - دار العلوم
|c 2022
|g سبتمبر
|m 1444
|
300 |
|
|
|a 103 - 104
|
336 |
|
|
|a بحوث ومقالات
|b Article
|
520 |
|
|
|e سلط المقال الضوء على موضوع بعنوان فاستخف قومه. بين أن التاريخ البشري شهد كثيراً من الطغاة الظلمة العابثين بعقول شعوبهم والوالغين في دمائهم بما جبلوا عليه من الدهاء والمكر والخداع والمراوغة والصيد في الماء الكدر. وأشار إلى أن هؤلاء الطغاة في العصور الغابرة فرعون الذي يقول الله تعالى عنه في محكم تنزيله (فَاسْتَخَفَّ قَوْمَهُ فَأَطَاعُوهُ إِنَّهُمْ كَانُوا قَوْمًا فَاسِقِينَ). وأوضح أن أكثر الطغاة المستبدين من الحكام والقيادات في كل عصر على شاكلة فرعون وإخوانه الذين يستخفون بعقول شعوبهم ويستبدون بهم ويرون أنفسهم فوق كل نصح ونقد واعتراض ويرون أن الرأي رأيهم والمذهب ما ذهبوا إليه في صالح رعيتهم وشعوبهم التي فقدت حريتها واختيارها كما حكى القرآن الكريم عن فرعون الذي كان يقول بملء فمه ويتبجح به (مَا أُرِيكُمْ إِلَّا مَا أَرَى وَمَا أَهْدِيكُمْ إِلَّا سَبِيل الرَّشَادِ). واختتم المقال بالإشارة إلى أن الطاغية يؤدي غطرسته وكبرياؤه إلى أن يتحدى الذي خلقه من تراب وأخرج من بطن امه لا يعلم شيئاً ولم يكن شيئاً مذكوراً يقول الله تعالى حكاية عن فرعون (وَقَالَ فِرْعَوْنُ ذَرُونِي أَقْتُلْ مُوسَى وَلْيَدْعُ رَبَّهُ إِنِّي أَخَافُ أَنْ يُبَدِّلَ دِينَكُمْ أَوْ أَنْ يُظْهِرَ فِي الْأَرْضِ الْفَسَادَ). كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022
|
653 |
|
|
|a القرآن الكريم
|a القصص القرآنية
|a الدعوة الإسلامية
|
773 |
|
|
|4 الدراسات الإسلامية
|6 Islamic Studies
|c 019
|e Aldaie
|l 001,002
|m س47, ع1,2
|o 0658
|s الداعي
|v 047
|
856 |
|
|
|u 0658-047-001,002-019.pdf
|
930 |
|
|
|d y
|p n
|q n
|
995 |
|
|
|a IslamicInfo
|
999 |
|
|
|c 1313924
|d 1313924
|