العنوان بلغة أخرى: |
The Political and Security Role of the Military Institution in Libya after the 2011 Libyan Revolution |
---|---|
المصدر: | مجلة آداب ذي قار |
الناشر: | جامعة ذي قار - كلية الآداب |
المؤلف الرئيسي: | زبارى، هانى عبيد (مؤلف) |
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): | Zubari, Hani Obaid |
المجلد/العدد: | ع36 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
العراق |
التاريخ الميلادي: |
2021
|
الشهر: | ديسمبر |
الصفحات: | 148 - 172 |
ISSN: |
2073-6584 |
رقم MD: | 1314659 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | AraBase |
مواضيع: | |
كلمات المؤلف المفتاحية: |
المؤسسة العسكرية | الأمني | ليبيا | ثورة 2011 | The Military | The Security Establishment | Libya | The 2011 Revolution
|
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
بدأت الثورة الليبية بمظاهرات في الخامس عشر من شباط عام ٢٠١١، بعد الاحتجاجات التي حصلت في تونس ومصر، التي اعطتها دفعا كبيرا في المضي حتى اسقاط النظام السياسي الليبي (القذافي)، قد أثبتت بأن المؤسسة العسكرية تلعب دورا كبيرا في التحول السياسي في أنظمة تلك الدول، وقد بدا واضحا بأن المؤسسة العسكرية إما شجعت عملية التحول الديمقراطي بعدم التدخل في مسار التحول كما حدث في تونس، أو أنها أطلقت حربا دموية بسبب تفككها وتحزبها كما حدث في ليبيا والتي ما زالت رحاها دائرة حتى اليوم. أن الحركات الاحتجاجية في ليبيا قد طال أمدها مما دفع المجتمع الدولي للتدخل من خلال قوات حلف الناتو، حيث أن ذلك الحلف وفر الغطاء الجوي لقوى المعارضة الليبية وعلى رأسها المجلس الانتقالي الذي حقق نجاحا كبيرا باستيلائه على مساحات واسعة من أراضي ليبيا، وتلك الاحتجاجات هدفها هو تغيير النظام السياسي الليبي. وعلى الرغم من أن المؤسسة العسكرية ممثلة بالقوات المسلحة في كل البلاد العربية التي شهدت ثورات متعددة قد وجدت نفسها في مواجهة الاحتجاجات، إلا أن جيوشها أخذت مواقف متباينة فمثلا في ليبيا فقد انقسم الجيش وتشكلت كتائب خاضت حربا ضد رأس النظام مما أدى لسقوط النظام وانتشار السلاح بين أطراف متعددة، مما أدى إلى وجود قوى متصارعة تسعى من أجل الحكم على البلاد. The Libyan revolution began with demonstrations on the fifteenth of February 2011, after the protests that took place in Tunisia and Egypt, as it gave it a great impetus to move towards the overthrow of the Libyan political system (Gaddafi). It was clear that the military establishment either encouraged the democratization process by not interfering in the process of transformation, as happened in Tunisia, or it launched a bloody war. There is no doubt that the protest movements in Libya have prolonged, prompting the international community to intervene through NATO forces, as this alliance provided air cover to protect the Libyan opposition, headed by the Transitional Council, which achieved great success by seizing large areas of Libyan territory, and these protests are but The aim was to change the Libyan political system. Although the military institution is represented by the armed forces in all Arab countries that have witnessed revolutions that have found themselves facing the protests, their armies have taken different positions. For example, in Libya, the army was divided and battalions were formed that fought a war against the head of the regime, which led to the fall of the regime and the spread of weapons between parties. This resulted in the existence of conflicting forces seeking to rule in the country. |
---|---|
ISSN: |
2073-6584 |