ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > سيدة القصيدة العراقية:...>الوصف

سيدة القصيدة العراقية: بشرى البستاني

المصدر: مجلة موصليات
الناشر: جامعة الموصل - مركز دراسات الموصل
المؤلف الرئيسي: الطائى، ذنون يونس (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Altaee, Thanoon Younis
المجلد/العدد: ع50
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2018
التاريخ الهجري: 1439
الشهر: تموز
الصفحات: 42 - 46
رقم MD: 1314955
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch, HumanIndex
مواضيع:
الشعر العربي | القصائد العراقية | السير الذاتية | البستاني، بشرى
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: استعرضت الورقة سيدة القصيدة العراقية... بشرى البستاني. ولدت الشاعرة في العراق في مدينة الموصل، أنهت تعليمها الابتدائي والثانوي فيها ثم تخرجت من جامعة بغداد في قسم اللغة العربية بدرجة الشرف ونالت درجة الماجستير والدكتوراه من كلية الآداب بتقدير امتياز، لها ثمانية دواوين مطبوعة وهي ما بعد الحزن، والأغنية والسكين، وأنا والأسوار، وزهر الحدائق، وأقبل كف العراق، وغيرها، حصلت على العديد من الأوسمة العلمية، شاركت في العديد من المؤتمرات الأدبية والعلمية والثقافية داخل العراق، كما أنها أشرفت على أكثر من ثلاثين أطروحة دكتوراه ورسالة ماجستير في الأدب والنقد وتحليل النص. يعد اسم الشاعرة بشرى البستاني اسم مدوي في عالم الكلمة الجميلة وسوح الأدب وقرض الشعر فهي سيدة القصيدة العراقية، فهي شخصية عاشقة للعراق وأرضها احتراماً وجدانياً وذاتياً تذوب في معاني ومفردات حب ثري العراق، مشاعرها متدفقة لتضم كل معاني ومفردات التاريخ ومعطيات حضارة وادي الرافدين، ووفي ديوان أندلسيات لجروح العراق الذي أهدته إلى قمر عراقي جاءت ابتهالات أحزانها وتطلعاتها نحو بلوغ الغير، ويضم الديوان إحدى وعشرون قصيدة موحشة بالآهات والمكابدات والألم على ما كان، وظهر ذلك من خلال قصيدة أندلسيات لجروح العراق، وبغداد، وماروته دجلة للبحر، وصواريخ آخر الليل، وأحزان بلقيس، والصحراء. اختتمت الورقة بالإشارة إلى أن الديوان يعد دعوة للتحليق في الوطن وحب الوطن. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.