ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > اثر استراتيجية "فكر-زواج-شارك"...>الوصف

اثر استراتيجية "فكر-زواج-شارك" في تعليم مهارة التصويت بالرمية الحرة في كرة السلة لدى طالبات الصف الرابع العلمي

العنوان بلغة أخرى: The Effect of a Strategy "Think - Pair – Share" in Teaching the Skill of Free-Throw Shooting in Basketball among Fourth-Grade Students of Science
المصدر: مجلة الرافدين للعلوم الرياضية
الناشر: جامعة الموصل - كلية التربية الرياضية
المؤلف الرئيسي: بطرس، آمال نورى (مؤلف)
مؤلفين آخرين: رضا، أحمد فاضل علي (م. مشارك), اسحق، رفل ربيع (م. مشارك), نائف، نهى خليل (م. مشارك)
المجلد/العدد: مج25, ع77
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2022
الصفحات: 14 - 29
ISSN: 1993-9345
رقم MD: 1318041
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch
مواضيع:
استراتيجيات التعليم | الأنشطة الرياضية | تنمية المهارات | الأساليب التدريسية | رياضة كرة السلة
كلمات المؤلف المفتاحية:
استراتيجية | التفكر | مهارة التصويب | Strategy | Thinking | Shooting
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: إن التغيرات السريعة في الميادين التعليمية هي من مميزات هذا العصر التي علينا أن نعمل على تشجيعها وتحريكها بالاتجاه الصحيح والتكيف معها، وقد شهد المجال التربوي تطويرا علميا وتكنولوجيا كبيرا في معظم مجالات الحياة، وذلك من خلال استخدام الأساليب والطرائق التعليمية الحديثة والمتطورة، وذلك من اجل مواجهة التحديات والضغوطات التي تواجه العملية التربوية، والمدرس الناجح هو الذي يستطيع تطبيق الأسلوب المناسب الذي يعمل على رفع الدافعية للمتعلمين للتعلم، مع الأخذ بنظر الاعتبار مراعاة ميول المتعلمين للتعلم واتجاههم، كما يشير (احمد وأبو شيحة، ١٩٨٨) إن الأسلوب التدريسي المناسب هو ذلك الذي يخلق جوا من العلاقات الإنسانية المتساندة بين الطلاب أنفسهم من جهة، وبين عضو التدريس من جهة أخرى ويستمتع بالوقت نفسه بإيصال الأفكار للطلاب، كما يشجع الإبداع والقدرة على حل المشكلات ويفرز ثقة الطلاب بأنفسهم ويثير دافعية التعلم والتفكير لديهم "إن المناقشة بأسلوب المجموعات الصغيرة تنسجم مع النظرة التربوي الحديثة، والتي تعد الطالب نقطة الارتكاز الذي يجب أن تركز جميع الأنشطة التربوية عليه، وكذلك تسهم هذه الطريقة في تنمية العمل الجماعي وحب التعاون مع الأخرين من اجل بلوغ الأهداف، وتحمل المسؤولية وتؤدي هذه الطريقة دورا فعالا في إكساب التلاميذ للمادة والتأثير على سلوكه لكي يصبح فعالا في المجتمع. مشكلة البحث أن الأساليب التدريسية كثيرة ومتنوعة ومن خلال تطبيق من خلال خبرة الباحثون في ميدان العمل في المدارس المتوسطة وجدت أن الكثير من مدرسي التربية الرياضية يدرسون المهارات الحركية في الأسلوب الأمري لكونهم يجدون صعوبة وعدم معرفتهم بأنواع الأساليب التدريسية التي ظهرت بشكل واسع وخاصة أي الأسلوب الذي يتفق مع المهارة المراد تدريسها بشكل صحيح، وقد اختير هذا الموضوع لأنه يجمع بين التفكير الفردي والمناقشة بين المجموعات، لذا قررت الباحثون القيام بالاعتماد على استراتيجية فكر-زاوج-شارك لتعليم مهارة التصويب في الرمية الحرة بكرة السلة لمعرفة مدى ما يتوصل إليه من تقدم الطالبات في تعليم هذه المهارة مقارنة بالأسلوب الأمري المتبع حاليا في المدارس. يهدف البحث الحالي إلى الكشف عن: - أثر استراتيجية (فكر-زاوج شارك) في تعليم مهارة التصويب بالرمية الحرة في كرة السلة لدى طالبات الصف الرابع علمي. الفرق بين استراتيجية (فكر-زاوج-شارك) والأسلوب الأمري في تعليم مهارة التصويب بالرمية الحرة لطالبات الصف الرابع علمي.

افترض الباحثون ما يأتي: - أن توجد فروق ذات دلالة معنوية بين الاختبارين القبلي والبعدي لمجموعتي البحث في تعليم مهارة التصويبية الحرة بكرة السلة. - أن توجد فروق ذات دلالة معنوية في الاختبار البعدي بين مجموعتي البحث في تعليم مهارة التصويب بالرمية الحرة بكرة السلة. تكون مجتمع البحث من طالبات مدرسة إعدادية بعشيقة للبنات في ناحية بعشيقة البالغ عددهم (٥٨٩) أما عينه البحث تتكون من طالبات الصف الرابع العلمي مقسمين إلى شعبتين (أ-ب) وكان عددهم ٦٥ طالبة. وتم اختيار هذه المدرسة بصورة عمدية وذلك لوجود ساحة وتعاون الإدارة. وبعد إجراء القرعة بأسلوب عشوائي تم اختيار شعبة أ لتكون المجموعة التجريبية الذي يطبق عليها (استراتيجية فكر-زاوج-شارك) وشعبة ب التي يطبق عليها الأسلوب الأمري. تم استبعاد مجموعة من الطالبات بسبب الغياب من الجولة التدريبية والبعض منهم استبعد بسبب الرسوب لأجل الثبات، حيث أصبحت عينه البحث متكونة من ٤٠ طالبة بواقع ٢٠ طالبة لكل مجموعة. استخدم الباحثون برنامج SPSS. في ضوء أهداف البحث وفروضه في حدود كيفية البحث ومنهج المستخدم توصل الباحثون إلى: - إظهار فروق ذات دلالة إحصائية بين الاختبارين القبلي والبعدي في مجموعتي البحث. - تفوق المجموعة التجريبية التي نفذت استراتيجية (فكر -زاوج-شارك) على المجموعة الضابطة التي نفذت الأسلوب الأمري في الاختبار البعدي لمهارة التصويب بالرمية الحرة بكرة السلة. التوصيات: - ضرورة تطبيق استراتيجية (فكر-زاوج-شارك) في المدارس الإعدادية وذلك لما أظهرت من حسن إيجابية من تعليم مهارة التصويب بالرمية الحرة بكرة السلة. - تغطية دراسة تأهيلية للمدارس للاطلاع على أساليب التدريس للمراحل الدراسية كافة واختبار الأسلوب الفعلي للمهارة التي تدرس.

The rapid changes in the educational fields are among the features of this era that we must work to encourage, move them in the right direction and adapt to them. The educational field has witnessed great scientific and technological development in most areas of life, through the use of modern and advanced educational methods and methods, in order to confront The challenges and pressures facing the educational process, and the successful teacher is the one who can apply the appropriate method that raises the learners’ motivation to learn, taking into account the learners’ tendencies and attitudes to learn, as (Ahmed and Abu Shiha, 1988) indicates that the appropriate teaching method is the one that creates An atmosphere of mutually supportive human relations between the students themselves on the one hand, and the teaching member on the other hand, and at the same time enjoys communicating ideas to students. It also encourages creativity and the ability to solve problems, generates students’ self-confidence and stimulates their learning and thinking.” The discussion in the style of small groups is consistent with the educational view Modern, which is the student's focal point on which all educational activities must focus, and this method also contributes to the development of the world Collective passion and love of cooperation with others in order to achieve goals, and take responsibility, and this method plays an effective role in providing students with the subject and influencing their behavior in order to become effective in society. The problem of the research is that the teaching methods are many and varied, and through the application through the experience of researchers in the field of work in middle schools, I found that many physical education teachers study motor skills in the imperative style because they find difficulty and lack of knowledge of the types of teaching methods that have appeared widely, especially any method that is consistent with the skill to be taught correctly, and this topic was chosen because it combines individual thinking and discussion between groups, so the researchers decided to rely on the think-pair-share strategy to teach the skill of shooting in the free throw basketball to see the extent of the progress achieved by students in teaching This skill is compared to the commanding method currently used in schools. The current research aims to reveal: The effect of the strategy (think-pair-share) in teaching the skill of free-throw shooting in basketball for fourth-grade students. The difference between the strategy (think - pair - share) and the imperative method in teaching the skill of free-throw shooting for fourth-grade students. The researchers assumed the following: That there are significant differences between the pre and post tests of the two research groups in teaching the skill of free shooting in basketball. There are significant differences in the post-test between the two research groups in teaching the skill of free-throw shooting in basketball.

The research community consisted of the students of a preparatory school in Bashiqa for girls in Bashiqa district, who numbered (589). The sample of the research consisted of students of the fourth scientific grade divided into two divisions (A - B) and their number was 65 students. This school was deliberately chosen, due to the presence of an arena and the cooperation of the administration. After the lottery was conducted in a random manner, Division
ISSN: 1993-9345

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.