ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > السماء في الفكر الرافدي القديم...>الوصف

السماء في الفكر الرافدي القديم

العنوان المترجم: Heaven in The Ancient Mesopotamian Thought
المصدر: مجلة جامعة دمشق للدراسات التاريخية
الناشر: جامعة دمشق
المؤلف الرئيسي: عبدالحق، حسان (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Abd Alhak, Hassan
المجلد/العدد: مج37, ع143
محكمة: نعم
الدولة: سوريا
التاريخ الميلادي: 2021
الصفحات: 34 - 87
ISSN: 2789-7478
رقم MD: 1318807
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
المعتقدات الدينية | الأساطير القديمة | خلق السماء | تاريخ العراق القديم
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: يتناول البحث السماء في الفكر الرافدي. وبحسب هذا الفكر الآلهة هي التي خلقت السماء، غير أن المصادر اختلفت فيما بينها حول طريقة الخلق، وهوية الخالق. وفي السماء كان يقيم عدد من الآلهة، وكانت مسؤولة عن كل شيع ترسله السماء إلى الأرض مثل الماء، والنور، والملكية والعدالة، والخوف، والطوفان، والمرض. وكانت آلهة السماء تهبط باستمرار إلى الأرض والعالم السفلي لتأدية بعض المهام المتعلقة بهذين العالمين، وبعد الانتهاء من مهامها تعود ثانية إلى السماء. وتستحق كل هذه النقاط أن ندرسها دراسة تفصيلية لنتمكن من فهم المعتقدات الدينية الرافدية المتعلقة بالسماء.

This article seeks to demonstrate the sky in Mesopotamian thought. According to this thought, the gods were those who created the sky, but ancient sources differed on the method of creation and the identity of the Creator. In heaven there were a number of resident gods, and they were responsible for everything that heaven sends to the earth, such as water, light, property, justice, fear, flood, and rain. disease. The gods of heaven were constantly descending to the earth and the lower world to perform certain tasks related to these two worlds, and after completing their missions, they would return to heaven. All of these points deserve to be studied in detail, which allows us to understand Mesopotamian religious beliefs related to heaven.
ISSN: 2789-7478

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.