جدلية الكتابة الروائية في الجزائر بين الواقعي والعجائبي: محمد ديب أنموذجا
| العنوان بلغة أخرى: |
The Dialectic of Novel Writing in Algeria between Realism and Fantasy: Mohamed Dib as a Role Model |
|---|---|
| المصدر: | مجلة الموروث |
| الناشر: | جامعة عبد الحميد بن باديس مستغانم - كلية الأدب العربي والفنون - مخبر الدراسات الأدبية واللغوية في الجزائر من العهد التركي إلى القرن العشرين |
| المؤلف الرئيسي: | علام، حسين (مؤلف) |
| المجلد/العدد: | مج10, ع1 |
| محكمة: | نعم |
| الدولة: |
الجزائر |
| التاريخ الميلادي: |
2022
|
| الشهر: | سبتمبر |
| الصفحات: | 25 - 37 |
| ISSN: |
2253-0908 |
| رقم MD: | 1319707 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| اللغة: | العربية |
| قواعد المعلومات: | HumanIndex |
| مواضيع: | |
| كلمات المؤلف المفتاحية: |
محمد ديب | عجائبي | خيالي | واقعي | مستويات النص | اغتراب | كوابيس | كتابة | نوع أدبي | Mohammad Dib | Fantastic | Imaginary | Realism | Text Levels | Alienation the Writing Nightmares | Literary Genre
|
| رابط المحتوى: |
عدد مرات التحميل
1
| المستخلص: |
لم تكن الكتابة الروائية الجزائرية أثناء الثورة التحريرية وبعدها واقعية دائما بل هناك تجارب خرجت عن المألوف، تريد أن تستقصي عوالم أخرى منها عوالم الكتابة العجائبية. محمد ديب نموذج واضح على ذلك، بحيث أنه في رواية "جريان على الشاطئ الموحش" 1964 وفي رواية "من يتذكر البحر" 1962، يسعى إلى كتابة فضائع الحرب وأثرها على الإنسان الجزائري بطريقة أخرى تتجاوز التسجيلي إلى الفنتاستيكي. هذه الدراسة تبين الجوانب التركيبية في هذه الممارسة من خلال هذين النصيين وتهدف إلى استجلاء العجائبي كمفهوم جديد للكتابة غايتها تصوير هموم الإنسان وكوابيسه بتوظيف أساسيات هذا النوع الأدبي. لقد لمح الكاتب إلى ذلك في اللواحق التي أضافها إلى نصوصه. مبينا كيف أن الكاتب لم يعد شاهدا على التاريخ ومسجلا له بل أصبحت الأحلام تتولد منه. إنه صانع وعليه أن يغوص في ذاته. هنا في هذين النصين يتخذ الاغتراب والغوص في الذات شكل من أشكال الجنون أو المفارق للواقع ولم يكن العجائبي سوى ذريعة نصية لتبيان لذلك وما قام به الباحث هنا هو ليس إلا السير وراء كوابيس البطل لتحديد المعالم الوظيفية والتركيبية والدلالية لهذا التوظيف. The Algerian novelist writing the liberation revolution and independence has not always been realistic, but there are experiences that have come out of the ordinary, wanting to explore other worlds, including the worlds of fantasy writing. Muhammad Dib is a clear example of this, as in the novel "Run to the Wild Shore" 1964 and in the novel "Who Remembers the Sea" 1962. He seeks to write about the atrocities of war and their impact on being Algerian human in a way that goes beyond the documentary to the fantastic. This study shows the structural aspects of this practice through these two texts." It aims to clarify the fantastic as a new concept of writing that aims to depict human concerns and nightmares by employing the basics of this literary genre. The writer alludes to it in the appendices that he adds to his texts to indicate how the writer is no longer a witness to history and a recorder of it, but dreams are born of it. He is a designer of dreams and he must dive into himself. Here, in these two texts, alienation and self-perception take on a form of madness or paradox of reality, and the fantastic was only a textual pretext to explain this by referring to Todorov in his book "A introduction to fantasy literature" |
|---|---|
| ISSN: |
2253-0908 |
عناصر مشابهة
-
العجائبي في روايات "عز الدين جلاوجي"
بواسطة: سابق، مديحة منشور: (2020) -
البنية السردية في رواية المجوس ل إبراهيم الكوني دلالات العنوان أنموذجا
بواسطة: غرارات، محمد حسين إبراهيم منشور: (2019) -
كتابة الشخصية
بواسطة: محمد، أمير تاج السر منشور: (2013) -
زمن النص في السرديات المغاربية إنفتاح النص الروائي لسعيد يقطين أنموذجا
بواسطة: سحنين، علي منشور: (2017) -
سردية الكتابة في رواية "صائد اليرقات"
بواسطة: أبو ملحة، محمد بن يحيى منشور: (2020)
