ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







شاعرا الغزل في الأدبين العربي واللاتيني

المصدر: مجلة الدراسات الفلسطينية
الناشر: مؤسسة الدراسات الفلسطينية
المؤلف الرئيسي: صايغ، توفيق عبدالله، ت. 1971 م. (مؤلف)
المجلد/العدد: ع132
محكمة: نعم
الدولة: لبنان
التاريخ الميلادي: 2022
الشهر: خريف
الصفحات: 180 - 235
ISSN: 2219-2077
رقم MD: 1320165
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EcoLink
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

7

حفظ في:
المستخلص: سعت الدراسة لبيان أعمال توفيق عبد الله صايغ شاعرا الغزل في الأدبَين العربي واللاتيني. وتناولت الدراسة وقفة أمام رائدين من رواد الشعر وهو ابن أبي ربيعة مصافحا كاتلوس، فيقفا الاثنان في مقارنة ومقابلة. وتحدث عن عصرهما ودوافع الغزل عندهما، فعصر أبي ربيعة كان مجيدا في تاريخ الدولة العربية الإسلامية، وما شهدته الأحوال من تغير وتبدل في الأحوال وزيادة العطاء من الأمراء، فشهد ابن أبي ربيعة متع عديدة بكل الامتيازات، وعن عصر كاتلوس فشهد عصراً مجيدا في التاريخ الروماني، عصر شيشرون، فعاش رب الخطابة وأحد أعمدة الأدب اللاتيني في الحقبة الممتدة بين عامي (106) و(43 ق.م) فكان إماماً للأدب في عصره، وكان هذا العصر محلقا بين عصور الأدب، وكانت الحياة الاجتماعية في روما راقية جدا. وركز على سيرتهما، فعاش الأول في مكة والمدينة قبل ألف ومائتي عام، ولد ابن ربيعة في نفس الليلة التي قتل فيها عمر بن الخطاب، وهو من أل مخزوم ريحانة قريش، نشأ شابا ثريا فهو ابن تاجرا من التجار الأثرياء، ونشأ نشأة أدبية وعلمية راقية، كان محبا للاستماع إلى الغناء. وأشار إلى كاتلوس المولود في بيت من أغنى البيوت، فكان أبنا من أبوين أرستقراطيين في بلدة فيرونا، وكانت عيشته طيلة حياته بحبوحة من العيش بالرغم من أنه تظاهر أحيانا بالفقر في شعره. ووصف حبهما من خلال مقطوعات من أشعارهم. واختتمت الدراسة بالإشارة إلى شعر عمر الذي كان كثير الوصف للنساء، وقيل عنه أنه زير النساء. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2023

ISSN: 2219-2077

عناصر مشابهة