ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







يجب تسجيل الدخول أولا

الكائن الإنساني في وجودية سارتر

المصدر: باحثون : المجلة المغربية للعلوم الاجتماعية والانسانية
الناشر: عياد أبلال
المؤلف الرئيسي: مزور، اشريف (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Mezour, Chrif
المجلد/العدد: ع17
محكمة: نعم
الدولة: المغرب
التاريخ الميلادي: 2022
الشهر: مارس
الصفحات: 155 - 170
ISSN: 2509-1328
رقم MD: 1321486
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

14

حفظ في:
المستخلص: هدفت الورقة للتعرف على الكائن الإنساني في وجودية سارتر. أوضحت مسارات ودلالات النزعة الإنسانية، مشيرة إلى أن الإنسانية حركة اجتماعية ثقافية كما تدل على تيار فلسفي يدافع عن الذات ضد كل محاولة للتشيئ والاستعباد، كما أن لها دلالة تربوية تهدف إلى تكوين الفرد بالرجوع للآداب القديمة اليونانية والرومانية. أشارت إلى أن الطبيعة العقل ومنبع النور، أما الإنسانية فهي مثل أعلى صعيد الاكتمال تجد مستندها في الحرية. استعرضت النزعة الإنسانية في فلسفة سارتر، حيث أشار إلى أن الوجودية ظهرت كرد فعل وثورة على التيار الأوغسطيني والبروتستانتي القائل بأسبقية الخطيئة على وجود الإنسان كما هو معروف في المسيحية. تعددت السمات المشتركة في مختلف الفلسفات الوجودية مع بوشنسكي منها الموضوع الرئيسي في هذه الفلسفة هو الوجود أي الطريقة الخاصة بالإنسان في الوجود. يعرف سارتر الوجودية بأنها نزعة تجعل الحياة الإنسانية ممكنة مضاف إليه كل حقيقة وكل فعل يستدعيان وسطا، فهو يستلهم الإرث الروسوي ويطوره بشكل مبتكر. كما يرفض سارتر فكرة الوجود بالقوة عند أرسطو، أكد على أن الإنسان كائن حر مسئول، والفرد يخاف من الحرية لأنها قرار يثير القلق. خلصت الورقة إلى أن فلسفة للفعل الحر لا تتبع التأمل الخالص وهذا ما تبناه سارتر. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2023

ISSN: 2509-1328

عناصر مشابهة