ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الخطاب السياسي في موريتانيا قبل نشوء الدولة الوطنية

المصدر: مجلة مقاربات
الناشر: مؤسسة مقاربات للنشر والصناعات الثقافية واستراتيجيات التواصل
المؤلف الرئيسي: ولد الشيخ سيديا، باب ولد أحمد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع39
محكمة: نعم
الدولة: المغرب
التاريخ الميلادي: 2020
الصفحات: 64 - 77
DOI: 10.35471/1268-000-039-005
ISSN: 2028-2559
رقم MD: 1322248
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

4

حفظ في:
المستخلص: تناولت الورقة الخطاب السياسي في موريتانيا قبل نشوء الدولة الوطنية. فالسياسية ما هي إلا مستوى يكفل للفرد تصوراته وحرية أفكاره وعقيدته تحت غطاء تصوراتي على أساس انتخابي وحكمي مؤسسي. تظهر العلاقة جليا بين الثقافة والسياسة في التجربة الموريتانية، حيث أن التنظير السياسي كان معايش طول الفترات التاريخية في بلاد شنقيط. تطرقت إلى الدعوات الأمامية والرجوع للثقافة العربية الإسلامية فيها، مشيرا إلى عدم وجود سلطة جامعة مانعة في بلاد شنقيط مما ترتب عليه من خلل وضعف وفساد، فجاء الأمر السلطاني فرض كفاية على ذلك الوضع. أشارت إلى أن الخطة والقضاء ما هي إلا أدوار تتعلق بوجود حاكم فعلي فارض سيطرته على المجال الجغرافي والقضائي. بينما كان النظام الأميري في منطقة جنوب غرب موريتانيا حيث الصراع المفاهيمي الأساسي فعال ومؤثر. لقد جاءت حرب عام (1671) وأعادت ترتيب الأدوار والوظائف للمجموع السكاني على الصعيد الاجتماعي والاقتصاد والسياسي. لقد استعرضت المفهوم الفقهي حول غياب السلطان، فلقد أصبحت القبيلة والجماعة بديلا للدولة نظرا لأن لها قواعد وأسس مبني عليها ودور وظائفي من طرف القبيلة منها إرث من لا وارث له. خلصت الورقة إلى أن البلاد عانت من أزمات مفاهيمية وحاجة ماسة إلى تحديدها من قبيل الإجماع والقبيلة. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2023

ISSN: 2028-2559

عناصر مشابهة