ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الطفل ناقد: كيف يقرأ الطفل أدبه؟: أسامة التوازني قارئا لقصة "حور تشرب الشاي مع القمر"

المصدر: مجلة الاستهلال
الناشر: مجموعة البحث فى السرد العربى، البنيات والأبعاد
المؤلف الرئيسي: شردال، نصر الدين (مؤلف)
المجلد/العدد: ع28
محكمة: نعم
الدولة: المغرب
التاريخ الميلادي: 2020
الصفحات: 143 - 150
DOI: 10.37299/1591-000-028-011
ISSN: 2028-652X
رقم MD: 1323167
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

7

حفظ في:
المستخلص: تناولت الورق موضوع الطفل ناقدا، وكيفية قراءة الطفل لإدبه. سرد المقال قصة حور تشرب الشاي مع القمر وأسامة التوزاني قارئا للقصة، وردت جملة أدب الأطفال، فهو الأدب الذي يكتبه الطفل، أو يكتبه أدباء قاصدين الطفل. وبين تاريخ الآداب الإنسانية، وكم وجدنا أطفال مبدعون يكتبون نصوصا مبدعة، وهذه النصوص تشهد على إبداعهم الحسي والوجداني والثقافين وهناك الكثير من الأطفال المبدعين في شتى فروع ومجالات الأدب، واغلب الكتاب وأشهرهم بدأوا الكتاب وهم صغار. وأهتم أدب الطفل بالحديث عن الأدب العربي، فهناك العديد من الكتاب الذي أثروا الأدب بإبداعاتهم منهم جمال بوطيب، والذي كتب أيضاف أدب الطفل. وبين دور الطفل أسامة التوزاني في قراءة ونقد العديد من القصص أهمها حور تشرب الشاي مع القمر، وتضمن المحتوى القصصي للدراسة ثمانية محاور، المقدمة وفيها تحدث التلميذ أسامة عن سبب اختيار هذه القصة، رغبة في تحسين أسلوب القراءة عند الأطفال وعدم شغل أوقاتهم بأشياء غير هادفة كالألعاب الالكترونية، وألعاب الشارع التي تزعج الجيران، ولان هذه القصة فازت بجائزة المغرب للكتاب، وأدرجتها بعض المدارس بفاس ضمن المنهج التعليمي لها. وبين العنصر الثاني وهو الملخص للقصة بشكل عام، والعبرة المستخلصة من القصة، الزمان والمكان، دراسة الشخصيات، أحداث القصة وطريقة الحكي. وأبرز دراسة الغلاف والعنوان. واختتمت الورقة بالإشارة إلى الاستنتاج من قصة حور تشرب الشاي مع القمر، ليست كتابة التي لا تراعي الخصوصيات المعرفية والوجدانية للطفل، بل هذه القصة للمتعة والمعرفة والتثقيف. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2023

ISSN: 2028-652X

عناصر مشابهة