ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







علم الحديث ورجاله في الأزهر الشريف في العصر الفاطمي في الفترة من 362-567 هـ. /966-1171 م.

المصدر: مجلة دراسات تاريخية
الناشر: مركز عدن للدراسات والبحوث التاريخية والنشر
المؤلف الرئيسي: حسين، أحمد عبدالباقى (مؤلف)
المجلد/العدد: ع8
محكمة: نعم
الدولة: اليمن
التاريخ الميلادي: 2022
الشهر: يونيو
الصفحات: 141 - 182
ISSN: 2710-2998
رقم MD: 1328885
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
LEADER 04176nam a22002057a 4500
001 2087045
041 |a ara 
044 |b اليمن 
100 |9 510259  |a حسين، أحمد عبدالباقى  |e مؤلف 
245 |a علم الحديث ورجاله في الأزهر الشريف في العصر الفاطمي في الفترة من 362-567 هـ. /966-1171 م. 
260 |b مركز عدن للدراسات والبحوث التاريخية والنشر  |c 2022  |g يونيو 
300 |a 141 - 182 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |a عندما دخل المعز لدين الله الفاطمي (341ه/ 952م- 365ه/ 975م(، إلى مصر على يد قائد قواته جوهر الصقلي وضع نصب عينيه أن تكون مصر منطلقا لنشر دعوته ومذهبه والتوسع شرقا؛ وتحل محل الخلافة العباسية الخلافة الفاطمية، وإخضاع الدول المستقلة في المشرق الإسلامي لسلطانه الديني والسياسي؛ لذا نجده يقوم بحركة عمارة كبيرة نتج عنها تأسيس القاهرة، وأبرز معالمها الأزهر الفاطمي، ليكون منبرا لنشر المذهب الشيعي الإسماعيلي. فخططوا لسياسة علمية شاملة ترتكز على إنشاء جامعة كبرى، ومن ثم تهيئه الأجواء للعلماء فلا يشغلهم شيء عن العلم، والبحث والدرس؛ فجعلوا لهم موارد من الرزق تضمن لهم العيش الكريم، ثم أرسلوا يستدعون العلماء من الخارج ولقد اشتد هذا واتسع وقوي بعد إقامة الوحدة بضم بلاد الشام والمغرب إلى مصر. فوجدوا أنفسهم إزاء رغبتهم في الانفتاح على الآخر؛ مضطرين إلى تخصيص كراسي لتدريس كل المذاهب الإسلامية في جامعتهم الكبرى، فكان لمذاهب أهل السنة حلقات دراسية تنافس مثيلتها من حلقات الشيعة الإسماعيلية، وبخاصة في علم الحديث الذي ظهر فيه محدثون في مصر ذكرهم مصنفو طبقات رجال الحديث، وكانت الرحلة إليهم في ذلك العصر.  |b When al- Mu’izz the Fatimid, and the commander of his forces, Johar al- Saqli entered Egypt, they set their minds that Egypt would be a springboard for them to spread their doctrine and expand eastward, and the Fatimid caliphate would replace the Abbasid caliphate, and independent states in the Islamic East would be subject to its religious and political authority; Therefore, we find him and his military leader undertaking a major architecture movement that resulted in Cairo, and the most prominent of its Fatimid Al- Azhar monuments, as a platform through which the Ismaili Shi’a doctrine spreads They planned a comprehensive scientific policy based on the establishment of a major university, and then prepared the atmosphere for scientists, so they did not do anything only science, research and study; They made a living for them to ensure a decent life for them, then they brought scholars from the outside. This method was intensified and expanded and strengthened after the establishment of the unit annexing the Levant and Morocco to Egypt. They found themselves with a desire to open up to the other; We are obliged to allocate chairs to teach all Islamic schools of thought in their major university, so the doctrines of the Sunnis had seminars that rivaled their counterparts from the Ismaili Shi’a circles, especially in hadith science which scholars in Egypt emerged to whom the trip for them in that era. 
653 |a علماء الحديث  |a العصر الفاطمي  |a الخلافة الفاطمية  |a المذاهب الإسلامية 
773 |4 التاريخ  |6 History  |c 005  |f Mağallaẗ dirāsāt tārīẖiyyaẗ  |l 008  |m ع8  |o 2383  |s مجلة دراسات تاريخية  |v 000  |x 2710-2998 
856 |u 2383-000-008-005.pdf 
930 |d n  |p y  |q n 
995 |a HumanIndex 
999 |c 1328885  |d 1328885