المصدر: | مجلة الثقافة المغربية |
---|---|
الناشر: | وزارة الثقافة |
المؤلف الرئيسي: | خصيف، محمد (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع44 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
المغرب |
التاريخ الميلادي: |
2022
|
الشهر: | أكتوبر |
الصفحات: | 49 - 67 |
ISSN: |
0851-366X |
رقم MD: | 1331769 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | EduSearch, AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
سعى البحث إلى التعرف على الرسام بلاس دي برادو وتجليات اللوحة الزيتية بالمغرب. ولد الفنان بلاس دي برادو أوائل فبراير من العام (1546)، وتلقى تكوينه الفني بكمارينا أو طليطلة بدائرة فرانشيسكو دوكومونتيس الذي لقنه أساسيات فنه، ثم التحق بمشغل الفنان ألونسو بيروجويت، واشتهر برحلته إلى المغرب أواخر القرن السادس عشر، وكان أحمد المنصور طلب من ملك إسبانيا فيليب الثاني أن يرسل إليه رسامًا لخدمته واستمر فيها لسنتين، وبعد عودته استقر بمدينة قادس؛ حيث ركز نشاطاته التجارية على استيراد الشموع وتصدير المجوهرات والأحجار الكريمة إلى المغرب. وأشار إلى أشهر أعماله ومنها العائلة المقدسة، والقديس إلدي فونسو القديس يوحنا الإنجيلي والبروفيسور ألونسو دي فيليجاس. وتطرق إلى منجزاته بالمغرب ومنها رحلة بلاس دس التي تعد حادثة هامة من الناحية التاريخية بالنسبة للتاريخ الفني المغربي، وتوفى في ديسمبر (1599). وجاءت نتائج البحث مؤكدة على أن الرسام الإسباني بلاس دي برادو هو أول فنان أوروبي وطئت قدماه أرض المغرب وكان ذلك أواخر القرن السادس عشر في عهد السلطان السعدي أحمد المنصور الذهبي، وأول موضوع استعمل في فن الطبيعة الميتة الإسبانية تم استقدامه من المغرب. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2023 |
---|---|
ISSN: |
0851-366X |