| LEADER |
03097nam a22002057a 4500 |
| 001 |
2092559 |
| 041 |
|
|
|a ara
|
| 044 |
|
|
|b بريطانيا
|
| 100 |
|
|
|9 137275
|a الظرافي، أحمد
|e مؤلف
|
| 245 |
|
|
|a المسلمون في الأندلس وتحديات المرحلة الانتقالية تلو الفتح
|
| 260 |
|
|
|b المنتدى الإسلامي
|c 2022
|g ديسمبر
|m 1444
|
| 300 |
|
|
|a 68 - 74
|
| 336 |
|
|
|a بحوث ومقالات
|b Article
|
| 520 |
|
|
|e عرض المقال المسلمون في الأندلس وتحديات المرحلة الانتقالية تلو الفتح. ذكر بعض المؤرخين أن الخليفة عمر بن عبد العزيز في بداية خلافته لم يكن متحمسا لبقاء المسلمين بالأندلس، لدرجة أنه فكر في إجلائهم عنها وإعادتهم إلى قواعدهم السابقة ومن المعروف عن الخليفة أنه حريص على دماء المسلمين وسلامتهم وأمنهم، وتناول المقال مرحلة التحول والانتقال حيث أن الفتوحات أساسا هي عملية ضم مناطق جديدة إلى الدولة الإسلامية وتكوين مجتمع جديد، أما مرحلة الانتقال تعني التخفيف التدريجي من نطاق جاذبية نظام، والدخول التدريجي في نطاق الجاذبية الآخر أو الحاكمية الجديدة، مشيرا إلى خصوصية وضع المسلمين في الأندلس من خلال أن الأندلس بلد قائم بذاته له ظروفه التي لا تشبه ظروف أي بلد فتحه المسلمون آنذاك، فالأندلس كانت ثغرا لبلاد المسلمين واعتبرتها الخلافة دار جهاد وموطن رباط، فضلا عن تداعيات مقتل أول ولاة الأندلس، وحالة المجتمع الأندلسي بعد الفتح، مع الوقوف على التحدي الإداري والتنظيمي وإيجابيات المرحلة، واختتم المقال بالإشارة إلى ظهور شخصيات خلال تلك الحقبة استطاعت بحكمتها وإخلاصها للإسلام أن توسع العمران وتهيئ أرضية سياسية خصبة لمن يأتي بعدها، ومن ضمن هذه الشخصيات السمح بن مالك الخولاني وهو أول من تصدى لإرساء قواعد الإدارة السليمة بالأندلس، فضلا عن منجزاته في النظم الإدارية والعمرانية والاقتصادية. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2023
|
| 653 |
|
|
|a التراث التاريخي
|a الحضارة الإسامية
|a الفتح الإسلامي
|a النظام السياسي
|a التاريخ الإسلامي
|
| 773 |
|
|
|4 الدراسات الإسلامية
|6 Islamic Studies
|c 013
|l 429
|m ع429
|o 0599
|s البيان
|t Al Bayan Magazine
|v 000
|
| 856 |
|
|
|u 0599-000-429-013.pdf
|
| 930 |
|
|
|d y
|p n
|q n
|
| 995 |
|
|
|a IslamicInfo
|
| 999 |
|
|
|c 1335507
|d 1335507
|
