المصدر: | مجلة البيان |
---|---|
الناشر: | رابطة الأدباء الكويتيين |
المؤلف الرئيسي: | الفيفي، عبدالله بن أحمد (مؤلف) |
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): | Alfaify, Abdullah A. |
المجلد/العدد: | ع629 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
الكويت |
التاريخ الميلادي: |
2022
|
الشهر: | ديسمبر |
الصفحات: | 25 - 30 |
رقم MD: | 1338945 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | AraBase, HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
ألقى المقال الضوء على موضوع الشعرية العربية. وبين وجود العديد من المغالطات التنظيرية التي تدور حول قصيدة النثر وترديد التشكي من الأثقال التي لا تحتملها الكواهل الفرنسية أو المتفرنسة، وتلك الأثقال المتعلقة بشروط القصيدة العربية في الوزن والقافية. وتحدث عن تجربة الماغوط ومعاناته للواقع من ضيق خُلق وخَلق، وهي التي كان يتغنى بها كثيرا، ويجأر منها دائما، وبالرغم من هذا فإن قصيدته لا تحمل أي هوية شعرية عربية سوى أن كلماتها باللغة العربية، ولا يوجد بها أي فرق بينها وبين نص شعري ترجم نثرا إلى العربية من لغة أخرى. وذكر أن تحدي لغة الشاعر بألفاظه هو الذي يميز الشاعر من الناثر ولأفكار والصور وومضات الخواطر فمطروحة في الطريق. وأشار إلى المغالطات التي يتوارثها الشعراء الذين نحب نصوصهم ولكن نختلف معهم في صنفها، وقد يوجد النثر الفارغ الذي يسوق على أنه شعر. وأبرز أنه من الإنصاف القول بأن صياغة القصيدة في نظام العروض العربي هو المحك الذي يعري شعرية الشاعر لدى الناقد البصير، عندما يلبس الشاعر في شكل آخر كشعر التفعيلية. واختتم المقال بالإشارة إلى أن البيت الشعري الواحد في القصيدة العربية هو عن قصيدة كاملة وليس كالجملة الشعرية من قصيدة التفعيلية التي تأتي واهنة الشعرية، فيجبر ضعفها ما قبلها وما بعدها من جملة النص. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2023 |
---|