ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







القراءات الواردة عن الإمام نعيم بن ميسرة الرازي النحوي المقرئ من سورة الفاتحة إلى نهاية سورة النساء جمعا وتوجيها

المصدر: مجلة كلية دار العلوم
الناشر: جامعة القاهرة - كلية دار العلوم
المؤلف الرئيسي: الجهني، حسن بن محمد بن خلف (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Al-Johani, Hasan Mohammed
المجلد/العدد: ع141
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2022
التاريخ الهجري: 1443
الشهر: يوليو
الصفحات: 589 - 610
ISSN: 1110-581X
رقم MD: 1343789
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

6

حفظ في:
المستخلص: سعى البحث إلى التعرف على القراءات الواردة عن الإمام نعيم بن ميسرة الرازي النحوي المقرئ من سورة الفاتحة إلى نهاية سورة النساء جمعًا وتوجيهًا. اعتمد البحث على المنهج الاستقرائي. وتناول تعريف القراءات الشاذة في اللغة ويعني الشذذ انفرد عن الجمهور، أما في الاصطلاح كل قراءة ساعدها خط المصحف مع صحة النقل فيها ومجيئها على الفصيح من لغة العرب؛ فهي قراءة صحيحة معتبرة؛ فإن اختلت هذه الأركان الثلاثة أطلق على تلك القراءة أنها شاذة وضعيفة. وأشار إلى ترجمة الإمام نعيم بن ميسرة الرازي وتضمن التعريف بـ الإمام نعيم بن ميسره الكوفي الرازي النحوي، وكان كوفي الأصل واستقر آخر حياته في الري وأخذ القراءة والحديث عن طائفة من العلماء، ومن شيوخه أبو عمرو بن العلاء البصري، ومن تلاميذه عبد الله بن المبارك، وتوفي سنة (74 ه). وتحدث عن القراءات المروية عن الإمام نعيم بن ميسرة الرازي من سورة الفاتحة إلى سورة النساء (جمعًا وتوجيهًا) ومنها الموضع الأول في قوله تعالى في (سورة الفاتحة، أية 4)، والموضع الثاني في قوله تعالى في (سورة البقرة، آية 17)، والموضع الثالث في قوله تعالى في (سورة البقرة، آية 128). وجاءت نتائج البحث مؤكدة على انفراد ابن ميسرة ببعض الأحرف ولم يقرأ بها غيره كما وجه الأحرف وبينها من اللغة والتفسير. وأوصى البحث بضرورة إكمال دراسة هذه القراءة الشاذة إلى نهاية القرآن الكريم لتنوع فائدتها. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2023

ISSN: 1110-581X