ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الشهب والنيازك

المصدر: مجلة الأدب العلمي
الناشر: جامعة دمشق
المؤلف الرئيسي: عمران، طالب (مؤلف)
المجلد/العدد: ع93
محكمة: لا
الدولة: سوريا
التاريخ الميلادي: 2021
الشهر: أيار
الصفحات: 172 - 176
رقم MD: 1345435
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: ناقش المقال الشهب والنيازك والمذنبات كأجسام فضائية تقترب من الأرض. أوضح المقال تظهر الشهب في السماء في الليالي الخالية من الغيوم كسهم ناري متوهج، وتسمى نيازك إذا وصلت لسطح الأرض على شكل كتل صخرية. تطرق المقال إلى سبب التسمية التي ترجع إلى اللغة الفارسية، موضحا نفي العلماء حتى القرن التاسع عشر وجودها كنيازك، وبين الأضرار التي لحقت بالصين جراء سقوط نيزك هائل في عام (616 ق.م)، كاشفا عن أضرار سقوط نيازك أخرى في القرن العاشر الميلادي. وتحدث عن صفة سقوط النيازك التي تظهر بعضها كمشاعل هائلة في السماء، وبعضها يحدث دوي رهيب كعصف الرعود، متطرقا بالحديث إلى نيزك سيبيريا الذي أحدث سقوطه حرائق وهزات أرضية. وناقش ماهية النيزك وكيفية اشتعاله وسرعته، موضحا انتهاء دورة الشهب بدخولها مجال الجاذبية الأرضية. وبين أنه خلال الـ (100 ألف) سنة الماضية لم يصطدم بالأرض سوى عدد قليل من النيازك، وتمثل النيازك والشهب مصادر الأخطار أثناء الرحلات إلى الفضاء الخارجي، كاشفا عن تعدد الآراء حول مصدرها. وقارن بين الشهب والنيازك من حيث الوزن. وأشار إلى المذنب هالي وكيف ظهر في نصفي الكرة الأرضية الشمالي والجنوبي، كاشفا عن تضارب الآراء حول المذنبات إن كانت تحمل الفطريات والجراثيم والفيروسات أم لا. واختتم المقال بالإشارة إلى تأثير اصطدام المذنبات بالأقمار الصناعية حتى ولو كانت بحجم حبة الرمل. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2023

عناصر مشابهة