العنوان بلغة أخرى: |
Hamz and Facilitation in Satire Poetry in the Umayyad Era: Audio Study |
---|---|
المصدر: | مجلة لارك للفلسفة واللسانيات والعلوم الاجتماعية |
الناشر: | جامعة واسط - كلية الآداب |
المؤلف الرئيسي: | العبيدي، عبدالوهاب أرزوقي عبدالرضا، (مؤلف) |
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): | Al-Obaidi, Abdul-Wahhab Arzouki AbdulRidha |
مؤلفين آخرين: | خلاطي، محمد مزعل (م. مشارك) |
المجلد/العدد: | ع48 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
العراق |
التاريخ الميلادي: |
2023
|
الصفحات: | 210 - 246 |
ISSN: |
1999-5601 |
رقم MD: | 1347076 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | AraBase, HumanIndex |
مواضيع: | |
كلمات المؤلف المفتاحية: |
الهمز | تحقيق الهمز | المبالغة في تحقيق الهمز | تخفيف الهمز | التسهيل | The Hamz | The Realization of the Hamz | The Exaggeration in the Achievement of the Hamza | The Mitigation of the Hamz | The Facilitation
|
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
يمثل هذا البحث عرض إلى مفهوم الهمز والتسهيل في العصر الأموي، فوجدت أن هاتين الظاهرتين قد تناولهما شعراء العصر الأموي، فقد وردت هاتان اللهجتان في شعرهم كما وردت عند الشعراء قبلهم فهما ظاهرتان موجودتان في الشعر واللغة بصورة عامة،. والحقيقة أن الهمز والتسهيل لهجتان معروفتان، ومن الواضح أيضا نسبته إلى قبائله، فقريش لا تهمز وحقق غيرهم الهمز، والتحقيق هو الأصل والتخفيف استحسان، وقد يكون ما ينسب إلى قريش فيه نوع من المبالغة، فقد ورد الهمز في شعرهم ونثرهم، وأرى أن الصحيح من هذا هو: أن قريش لا تهمز بعض الألفاظ لا كلها نحو: (رأس، وفأس، وفأر، وبئر،) وهذا بالطبع لا يشمل فصحائهم كالنبي وأهل بيته اللذين هم أفصح العرب. قال النبي صل الله عليه وآله وسلم: ((أنا أفصح العرب بيد أني من قريش)). يعني لأجل أني من قريش - وما ورد في دواوين شعرائهم كديوان أبي طالبٍ وديوان الإمام علي (رضي الله عنه) وديوان حسان بن ثابت كافٍ لإثبات أن قريش كانت تهمز إلا أن هذه الفكرة - فكرة أن قريش لا تهمز - قد غلبت على كثير من الباحثين غير المدققين يقول الفارابي: وقريش أجود العرب انتقاءً للأفصح من الألفاظ، فلا يحسن منهم التسهيل في موضع الهمز أو الهمز في موضع التسهيل ولعله كما أسلفنا من أن بعضهم من غير الفصحاء كانوا يسهلون ما هو مهموز بالجملة عند القبائل، هذا وقد تبالغ بعض القبائل العربية أحيانا في همز بعض الكلمات ومنهم بعض تميم، وبعض القبائل المحيطة بها ممن هم متوغلون في البداوة فيهمزون غير المهموز، (كالجان)، يقولون (الجأن). This research is a presentation on the notion of hamz and facilitation during the Umayyad era, and I discovered that Umayyad poets addressed these two occurrences. In reality, the hamz and the facilitator are both well known languages. It is also evident that it is attributed to his tribes, as the Quraish did not achieve the hamz and others did; the investigation is the original and the mitigation is approving; and what is attributed to Quraysh may be an exaggeration, as the hamz was mentioned in their poetry and he observed their correct prose. He: The Quraish do not utter some words, not all of them, such as: (ras, wafas, wafar, and a wabir), and this of course does not include their eloquence like the Prophet and his family, who are the most eloquent Arabs. The Prophet (PBUH), said: (I am the most eloquent of the Arabs, but I am from Quraysh) - meaning because I am from Quraysh - and what is mentioned in the collections of their poets such as the Diwan of Abu Talib, the Diwan of Imam Ali (peace be upon him) and the Diwan of Hassan bin Thabet is sufficient to prove that the Quraysh She was humming, but this idea - the idea that Quraysh do not murmur - has prevailed over many unaudited researchers. Al-Farabi states that the Quraish are the best among the Arabs at picking the most eloquent terms, hence it is improper for them to substitute facilitation for hamz or vice versa. Some of them who lacked eloquence were facilitating what was generally neglected by the tribes, and some Arab tribes occasionally exaggerated in the hamz of some words, including some of Tamim, and some surrounding tribes who are deep in the Bedouin, and they mumble the unmarried (like the jinn), they say (the elves). |
---|---|
ISSN: |
1999-5601 |