ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > فلسفة اليسار في النضال الاجتما...>الوصف

فلسفة اليسار في النضال الاجتماعي والتحرير: قضية الجزائر أنموذجا بين 1954-1956

العنوان بلغة أخرى: Philosophy of the Left in Social Struggle and Liberation the Case of Algeria: As a Model between 1954-1956
المصدر: مجلة روافد للبحوث والدراسات
الناشر: جامعة غرداية - مخبر الجنوب الجزائري للبحث في التاريخ والحضارة الإسلامية
المؤلف الرئيسي: تكران، جيلالي (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Tekrane, Djilali
المجلد/العدد: ع7
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2019
التاريخ الهجري: 1441
الشهر: ديسمبر
الصفحات: 1 - 24
ISSN: 2543-3563
رقم MD: 1349276
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo, HumanIndex
مواضيع:
فلسفة اليسار | الحركات الوطنية | النضال الاجتماعي | الجزائر
كلمات المؤلف المفتاحية:
الحزب الشيوعي الجزائري | الحزب الشيوعي الفرنسي | الثورة التحريرية | الإدارة الفرنسية | الحركة الوطنية الجزائرية | حركة الانتصار للحريات الديمقراطية | Algerian National Movement | Algerian Communist Party | The French Communist Party | The Liberation Revolution | The French Administration
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

2

حفظ في:
المستخلص: لقد كان اندلاع الثورة التحريرية في الفاتح من نوفمبر 1954 حدثا مفاجئا للجميع من أقصى اليمين إلى أقصى اليسار وقلب موازين اللعبة داخل تيارات الحركة الوطنية الجزائرية وباغت مكونات الإدارة الفرنسية من يمينها إلى يسارها في الجزائر وباريس. ولم تتمكن هذه الأخيرة رغم إمكانياتها المادية والبشرية الأمنية والعسكرية من استشعار نبأ الخطر وتطويقه، فراحت جميعها توجه الاتهامات نحو العدو التقليدي لوجودها بالجزائر، ممثلا في حركة الانتصار للحريات الديمقراطية وزعمائها المعروفين لديها. ودرج على نفس المنوال المسؤولين السياسيين والعسكريين بمختلف مواقعهم في الجزائر وباريس وزادهم سخط المستوطنين وترسانتهم الإعلامية بأنواعها في تشريح الحدث حسب قناعاتها إصرارا على اجتثاث جذور الأحداث وقتلها في المهد بكل الطرق الممكنة. وضمن هذا السياق المحتدم بتسارع الأحداث والتصريحات والترددات والارتباك لدى الجميع، جزائريين وفرنسيين، انخرط اليسار في الجزائر أحزابا وتنظيمات مهنية بموقفها من الأحداث الجارية، وفق منظورها الفلسفي الأيديولوجي الذي تزعمه الحزب الشيوعي الفرنسي بباريس وصداها في الجزائر على لسان الحزب الشيوعي الجزائري والنقابات اليسارية في الجزائر والمناضلين المنخرطين فيهم.

The outbreak of the liberation revolution, 01-11-1954, was a surprise event, for all, from the far right to the extreme left. It overthrew upside down the balance of the game within both the Algerian national movement and the French administration and so did its left; either in Algeria or Paris. In spite of its financial, human and security capabilities, the latter (France) was unable to sense the danger and encircle it. So it resorted to accusations against the traditional enemy of its presence in Algeria, represented by the movement of victory for democratic freedoms and its well-known leaders. In the same way, the French political and military officials in various locations in Algeria and Paris increased the discontent of the settlers and their media in the dissection of the event according to their convictions to root out the events and kill fighters in the cradle by any possible ways. In this accelerated context of events, statements, hesitations and confusion reached both Algerians and French. especially ;the left in Algeria as parties and professional organizations engaged in its position of current events, according to the ideological philosophical perspective led by both the French Communist Party in Paris and the Algerian Communist Party in Algeria besides leftist unions in Algeria And their militants involved finally.
ISSN: 2543-3563

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.