العنوان بلغة أخرى: |
ماذا يخبئ الضحك؟: نظرة على الفكاهة في الاحتجاجات البيئية |
---|---|
المصدر: | مجلة مركز بابل للدراسات الإنسانية |
الناشر: | جامعة بابل - مركز بابل للدراسات الحضارية والتاريخية |
المؤلف الرئيسي: | حمادي، أحمد محمد جاسم (مؤلف) |
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): | Himmadi, Ahmed Mohammed Jasim |
مؤلفين آخرين: | الحلاوجي، هدى فاضل إسماعيل (مشرف) |
المجلد/العدد: | مج13, ع1 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
العراق |
التاريخ الميلادي: |
2023
|
الصفحات: | 25 - 44 |
DOI: |
10.33843/1152-013-001-003 |
ISSN: |
2227-2895 |
رقم MD: | 1351373 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | الإنجليزية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
كلمات المؤلف المفتاحية: |
الاحتجاجات البيئية | الفكاهة | وظائف الفكاهة | اللافتات | الميمات | الصور | الرسوم الكارتونية | الرسوم الكاريكاتورية | الملصقات | القضايا البيئة | Environmental Protests | Humour | Functions of Humour | Banners | Memes | Pictures | Cartoons | Caricatures | Posters | Environmental Issues
|
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
"قد لا تعرف أبدأ النتائج التي تأتي من أفعالك، ولكن إذا لم تفعل شيئا، فلن تكون هناك نتائج." – مهاتما غاندي إن تصاعد المعارضة بين النظام الحاكم وعامة الشعب هو أحد صفحات التاريخ للمجتمعات في جميع أنحاء العالم. احتجاجا على القوانين والإجراءات والنظم الحكومية، يستخدم المعارضون، سواء كانوا نشطاء أو متظاهرين أو منظمين، أدوات مختلفة للتواصل مع أنظمتهم. الأدوات اللفظية وغير اللفظية هي المتعارف عليها في احتجاجات الشوارع و/ أو المعارضة السياسية عبر الإنترنت ولها أشكال مختلفة. في عصر الوباء الذي يتسم بتزايد عدم المساواة، هذه المقالة تتحدث عن الفكاهة كأداة قوية في الاحتجاجات البيئية. في لافتاتهم ورسومهم الكارتونية وملصقاتهم ورسومهم الكاريكاتورية وصورهم وميماتهم، يوضح المعارضون البيئيون الطريقة التي تسحق بها الأنظمة ليس فقط حقوق الإنسان، وإنما حقوق التنوع البيولوجي أيضا في تقاسم الحقوق لمخلوقات الأرض وموادها، بما في ذلك الحيوانات والنباتات والمياه والتربة. بعض الأمثلة التوضيحية للفكاهة اللفظية والفكاهة غير اللفظية والفكاهة المختلطة يتم إعطائها عند الضرورة. مقالتنا الوصفية مبنية بشكل أساسي على الادعاء بأن النكتة في الاحتجاجات البيئية لا ينبغي تصورها على أنها متعة وفرح أو لب لنكتة من قصة بعد الآن. بدلا من ذلك، فإن الدور العميق للفكاهة يعمل كهجاء وسخرية وتلاعب لفظي وتهكم مستعرضا مجموعة متنوعة من القضايا البيئية في ذلك الوقت. الاحتباس الحراري العالمي وانقراض الحيوانات والتلوث والتصحر ما هم إلا أمثلة جيدة في الاحتجاجات والحركات غير العنيفة لإنقاذ الطبيعة الأم. "You may never know what results come of your actions, but if you do nothing, there will be no results." ― Mahatma Gandhi The rise of opposition between the authoritarian regime and the non-authoritarian public is a page in history of worldwide communities. Protesting against governmental laws, actions, and regulations, the anti-party, whether the activists, the protesters or the organizers make use of different tools to communicate with their regimes. The verbal and the non-verbal tools are canonical in the street protests and/or online political dissents having different shapes. In our pandemic age of increasing inequality, this article speaks of humour as a powerful tool in environmental protests. In their banners, cartoons, posters, caricatures, pictures, and memes, the environmental dissenters spell out the way the regimes are crushing not only the human rights, but also the biodiversity rights of sharing with us the earth creatures and substances, including animals, plants, water, and soil. Some illustrative examples of verbal humour, non-verbal humour and mixed humour are given where necessary. Our descriptive article is basically built on the claim that a joke in environmental protests should not be conceptualized as fun and joy or a punch line of a story anymore; rather, it is the profound role of humour functioning as satire, irony, pun, and sarcasm speaking to a variety of environmental issues of the day. Global warming, animal extinction, pollution, and desertification are good representatives in non–violent actions and movements to save Mother Nature. |
---|---|
ISSN: |
2227-2895 |