ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > مناهج التحليل الأسلوبي ونظرية...>الوصف
يجب تسجيل الدخول أولا

مناهج التحليل الأسلوبي ونظرية النظم عند عبدالقاهر الجرجاني

العنوان بلغة أخرى: Approaches to Stylistic Analysis and Systemic Theory at Abdul Qahr Al Jarjani
المصدر: حولية کلية الدراسات الإسلامية والعربية للبنات بالإسکندرية
الناشر: جامعة الأزهر - کلية الدراسات الإسلامية والعربية للبنات بالإسكندرية
المؤلف الرئيسي: القرشي، أمواج سعود خيشان (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Al-Qurshi, Amwag Saud Khishan
المجلد/العدد: ع38, ج7
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2022
الصفحات: 329 - 404
DOI: 10.21608/bfda.2022.280494
ISSN: 2357-0423
رقم MD: 1353290
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
البلاغة العربية | علم الأسلوب | نظرية النظم | الجرجاني، عبد القاهر بن عبد الرحمن، ت. 471 هـ.
كلمات المؤلف المفتاحية:
نظرية النظم | المخاطب | المتكلم | السامع | مفهوم الأسلوب والأسلوبية | System Theory | Speaker | Addressee | Listener | Concept of Style and Stylistics
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: لقد ارتبط علم الأسلوب، أول ما ارتبط، بنظام اللغة، انطلاقا مع الاتجاهات التي أخذت حيزا يختلف كل منها عن الآخر في التكوين، الفلسفة، البناء، الجذور، التطور، والتطبيق والإجراء، فهي متباينة في كل من مساراتها المعرفية. وهذا يحيل إلى أن النظام الذي ارتبط به هو ارتباط متعلق بتحليل الخطاب في المقام الأول، وبالقواعد التي ينبغي أن تكون متضافرة لدى عقل المحلل الناظر في تكوين الخطاب، وان كان البحث الأسلوبي في أساسه لا يتعلق بمسائل تحليل الخطاب؛ لأنه أمر مرتبط بالعناصر الثلاثة التي يتشكل منها: المخاطب، والمخاطب، والخطاب بنظامه وتكوينه وعلاقاته ومكوناته. ويهدف البحث إلى مراجعة المناهج الحديثة وربطها بالتصور المعرفي؛ لأن الغفلة عن التراث، أو الانغلاق عليه دون مكاشفة للقضايا المعرفية هو إما ضعف أو جبن يورث غبنا، إذ الأولى النظر بوعي متكامل للنظريات، وملاحقة المستجدات، فأي عاقل ينظر إلى شمولية النظم ولا يعتمد بمكوناته الأسلوبية؛ ثم يرفض الحكم بمقتضياته التي وضحها عبد القاهر، وطبقت على النصوص، ثم بعد ذلك يعزف قائلا: بأن الدراسات الأسلوبية المعاصرة جاءت بديلا في كل أنظمتها عن البلاغة العربية التي كانت معيارية قاصرة؟!

Stylistics is firstly associated with the language system, based on trends that have taken a different space in composition, philosophy, construction, roots, development, application and procedure, it is different in each of its cognitive paths. This views that the system to which stylistics is associated depending primarily on the analysis of the speech, and the rules that should be concerted in the mind of the analyst related to the composition of the speech. Although the stylistic research is essentially not about speech analysis issues because it's related to the three elements that form it: the speaker, the addressee, the speech including its system, its composition, its relations, and its components. The research aims to review modern curricula and link them to cognitive perception because overlooking heritage, or shutting it down without detecting cognitive issues is either weakness or cowardice that inherits injustice. It is a priority to look at an integrated theoretical consciousness, and pursue developments, as any sane person would look at the system's comprehensiveness neglecting its stylistic components. He then refuses to rule according to its requirements as outlined by Abdul-Qaher, and applied to the texts, and then continues saying that contemporary stylistic studies have been an alternative in all their systems to Arabic rhetoric that was limited standard.
وصف العنصر: الإصدار الثاني (ديسمبر 2022)
ISSN: 2357-0423

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.