ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







Sayyid Mawdudi’s Tafsir and Modern Challenges

العنوان بلغة أخرى: تفسير السيد المودودي وتحديات حديثة
المصدر: المجلة العالمية للدراسات الفقهية والأصولية
الناشر: الجامعة الإسلامية العالمية - كلية معارف الوحي والعلوم الإنسانية
المؤلف الرئيسي: Osmani, Noor Mohammad (Author)
مؤلفين آخرين: Rahman, Mizanur (Co-Author) , Ali, Md Yousuf (Co-Author)
المجلد/العدد: مج7, ع1
محكمة: نعم
الدولة: ماليزيا
التاريخ الميلادي: 2023
الشهر: يناير
الصفحات: 68 - 77
ISSN: 2600-8408
رقم MD: 1354675
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: الإنجليزية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
السيد المودودي | تفسير القرآن | التحديات | المستشرقون | منكرو الحديث | الحداثيون | Sayyid Mawdūdī | Tafhīm Al-Qur’ān | Challenges | Orientalists | Anti-Ḥadīth Movement | Modernists
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

6

حفظ في:
المستخلص: عاش السيد أبو الأعلى المودودي (1903 – 1979) في عصر تعرض الإسلام للهجوم من أنحاء مختلفة للعالم، من العلماء الغربيين، والمستشرقين، والعلماء الحداثيين، والمسلمين المعتذرين، وحركة منكري السنة النبوية وما إلى ذلك. إن العلماء الغربيين لا يقبلون القرآن الكريم كلاما منزلا من عند الله. فهم يدعون بأن محمدا –صلى الله عليه وسلم - قد نسخ ولصق النصوص القرآنية من النصوص التوراتية. وهم يعتبرون الكتاب المقدس فقط منزلا من عند الله عز وجل. ومن العلماء الحداثيين من أخذوا بآرائهم العقلانية المحددة ورفضوا بعض القضايا القرآنية التي تعتمد على خوارق العادات ومعجزات الرسل. ويوجد هناك بعض الرجال من أنكر السنة النبوية وحجيتها، ويدعون بأن القرآن الكريم وحده المصدر الأساسي للإسلام، لا غير إن الأستاذ المودودي واجه كل هذه التحديات وما شابهها بقوة وحزم. هذه الدراسة تعتمد على منهج تحليل النصوص بناء على القرآن الكريم وتفهيم القرآن -التفسير الشهير للأستاذ المودودي-وكتاباته الأخرى. وقد وصلت الدراسة إلى نتائج، منها أنه لا ينبغي لقارئ القرآن الكريم أن ينحاز إلى الأفكار المسبقة في ذهنه، بل يجب أن ينفتح قلبه وعقله في التعامل مع قضايا القرآن وأصوله. وبذلك تنفتح أبواب الهداية والإرشاد لكل من له عقل سليم معتدل.

Sayyid Abū al-Aʿlā Mawdūdī (1903-1979) lived at a time when Islam was attacked from many corners of the world, from Western scholars, orientalists, modern scholars, Muslim apologists, anti-Ḥadīth movement and so on. The Western scholars do not regard the Qur’ān to be divine words. To them, Muhammad, peace be upon him (PBUH), had just copied the Qur’ān from biblical texts. They only regard the Bible to be the divine words. Some modern scholars submitted to the limited ability of rationality and rejected many Qur’ānic issues which are based on supernatural sources and the miracles of the Prophet. Anti-Ḥadīth scholars rejected the authenticity and the validity of the Prophetic traditions. To them, only Qur’ān is considered as the primary source of Islam and nothing else. Sayyid Mawdūdī dealt with all these challenges strongly and many other anti-Islamic and anti-Qur’ānic forces. This study follows textual analysis based on the Qur’ān, and the Tafhīm al-Qur’ān, the famous tafsīr of Mawdūdī and his other related writings. The study concluded that a reader should not get biased by preconceived notions while reading the Qur’ān. Rather he should keep his heart and mind open in dealing with the Qur’ānic issues and principles. It will open the doors of divine guidance for all sound-minded people.

ISSN: 2600-8408