المستخلص: |
إن الأدب العربي بكل ما يحمله من معطيات واضحة تترسخ في الجانب التعبيري المترع بالعواطف والاخيلة ومحاكاة الواقع وتجسيده تمثلت في تلك الرسالة الإنسانية التي يحملها طابع الشعر الذي يفصح عن سمة الخطاب الذي هو أحد العناصر التي يتكئ عليها المبدعون في إيصال غايتهم المثلى في إبراز المظاهر الإنسانية والاجتماعية ومدى تأثيرها في المجتمع عموما والمخاطب على وجه الخصوص وهذه السمة الإبداعية جعلت الشعراء يغرفون من بنيات أفكارهم المبتكرة التي تجعل المتلقين يعيشونه في عمق التجربة الشعرية.
Arabic literature, with all its clear data, is rooted in the expressive side full of emotions, and the last, and the simulation of reality and its embodiment, was represented in that human message carried by the character of poetry, which reveals the characteristic of discourse, which is one of the elements that creators rely on in conveying their goal represented in highlighting human and social aspects. And the extent of its impact on society in general and the addressee in particular, and this creative feature made the poets scoop out the structures of their innovative ideas that make the recipients live it in the depth of the poetic .experience
|