ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







سقايات مراكش العتيقة: ذاكرة عبر الماء

العنوان بلغة أخرى: Les Fontaines de la Médina de Marrakech: Mémoire au Fil de L’eau
المصدر: مجلة الموروث
الناشر: معهد الشارقة للتراث
المؤلف الرئيسي: زبير، لوبنى (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Zoubir, Loubna
المجلد/العدد: ع17
محكمة: نعم
الدولة: الإمارات
التاريخ الميلادي: 2020
الشهر: مارس
الصفحات: 152 - 163
رقم MD: 1358332
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

4

حفظ في:
LEADER 03118nam a22002177a 4500
001 2111914
041 |a ara 
044 |b الإمارات 
100 |9 468169  |a زبير، لوبنى  |e مؤلف  |g Zoubir, Loubna 
245 |a سقايات مراكش العتيقة:  |b ذاكرة عبر الماء 
246 |a Les Fontaines de la Médina de Marrakech:  |b Mémoire au Fil de L’eau 
260 |b معهد الشارقة للتراث  |c 2020  |g مارس 
300 |a 152 - 163 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |a حظي الماء بقدسية كبيرة في العديد من الحضارات القديمة المختلفة، ذلك لأنه العنصر الطبيعي المغذي والمطهر في الآن ذاته. وقد أكسبته الخاصية الثانية حمولة رمزية غنية في الثقافة الشعبية العالمية المشتركة، والمرتبطة بفكرة المرور إلى العالم الآخر أو فقط بالتخلص من آفات الجسد وعلل النفس. إنه رمز الحياة والطهارة، ورمز المعرفة أيضاً. المعرفة باستنباطه، بجره، بتوزيعه وباستخدامه، وإذا اقتصرنا على منجزات العلماء المسلمين في هذا الباب أمكن القول إن الحضارة الإسلامية هي حضارة الماء. من خلال الماء يمكن أيضاً قراءة المجتمع، فهو مرآته، سواء تعلق الأمر بمجتمع ريفي زراعي يخضع لضوابط عرفية/ شرعية/ قانونية لتقسيم مياه سقي أراضيه، أو مجتمع حضري تلبي المياه المزودة للمدينة استهلاكه اليومي وترفه الاجتماعي، حسب ضوابط الجغرافية الاجتماعية للماء بهذا المجتمع أو ذاك.  |d Les fontaines de la médina de Marrakech, mémoire au fil de l’eau Loubna Zoubir Boire, se laver, cuisiner, nettoyer, rincer… les fontaines officiaient pour tant d’activités de la vie quotidienne qu’elles devinrent rapidement lieu de ralliement. On y veillait la nuit tombée et le jour venu s’y réglaient les problèmes de Hawma. Spécifiques à l’urbanisme arabe, et unité de base des médinas, Les hawmas tendaient également vers une certaine autonomie. Chacun d’eux possédait son four, sa mosquée et sa fontaine. Au début du XXème siècle, Marrakech comptait 89 fontaines. Précisément, celles-ci alimentaient 60 mosquées, 23 bains et 10 vergers!. Les fontaines étaient parfois de simples points d’eau alors que d’autres constituaient de véritables monuments. 
653 |a الحضارات القديمة  |a الحضارة الإسلامية  |a المنشآت المعمارية  |a التراث الشعبي 
773 |4 العلوم الإنسانية ، متعددة التخصصات  |6 Humanities, Multidisciplinary  |c 007  |e Al Mawrouth Journal  |l 017  |m ع17  |o 2449  |s مجلة الموروث  |v 000 
856 |u 2449-000-017-007.pdf 
930 |d y  |p y  |q n 
995 |a HumanIndex 
999 |c 1358332  |d 1358332 

عناصر مشابهة