LEADER |
03182nam a22002177a 4500 |
001 |
2112265 |
041 |
|
|
|a ara
|
044 |
|
|
|b ليبيا
|
100 |
|
|
|a سلامة، تهاني سلامة حسن
|g Salameh, Tahani Salama Hassan
|e مؤلف
|9 402122
|
245 |
|
|
|a عوامل قيام دولة الموحدين وسقوطها بالمغرب الأندلسي
|
260 |
|
|
|b جامعة سرت - كلية الآداب
|c 2022
|g مارس
|
300 |
|
|
|a 612 - 641
|
336 |
|
|
|a بحوث ومقالات
|b Article
|
520 |
|
|
|a استطاع الموحدون تأسيس دولة قوية موحدة، بفضل تضافر جملة من العوامل، وحرصوا على بسط الأمن في ربوع دولتهم المترامية الأطراف، وللحفاظ على كيانها وضمان قوتها رسموا سياسة محددة المعالم، أشبه بالدستور لتسيير كافة أمور الدولة، وألزموا ولاتهم وعمالهم باتباعها والسير عليها. وقد رافق الإدارة الموحدية في عصر قوة الدولة وازدهارها دقة الجهاز الإداري، وحسن ضبطه، وسهر الخلفاء الأوائل وإشرافهم بأنفسهم على متابعة أمور البلاد، وكان وزراؤهم للتنفيذ والتبليغ ومن ظهرت منه بوادر الاستبداد أو التهاون نكب بلا رحمة. وقد قدر لهذه الإدارة أن تختل وتضطرب أحوالها عقب وفاة الخليفة محمد الناصر، فقد بدأت الدولة تخطو أولى خطواتها نحو الانحلال والانهيار؛ حيث امتنع عامل إفريقية عن مبايعة نجله الصغير المستنصر ثم بايعه بتدخل من الوزير ابن جامع، واشتد التنافس على السلطة، وانتثرت أسرة عبد المؤمن إلى شيع وأحزاب ضعيفة متخاصمة، وانتثر شمل القبائل الموحدية، واضطربت الأمور واختل النظام العسكري، وانهارت قوى الدولة ومواردها تباعا، وفيما كان الخلفاء والأمراء منشغلين بالقضاء على أدعياء العرش الذين كانوا يستنصرون أحيانا بالعرب وأحيانا بالبربر، ساءت الأحوال بالمغرب والأندلس، وكثرت الثورات وحركات الانفصال، إلى أن انتهى الأمر بظهور بني مرين على مسرح الأحداث، وسقوط مراكش في قبضتهم.
|
653 |
|
|
|a العصر الأندلسي
|a دولة الموحدين
|a المغرب
|a التاريخ الإسلامي
|
692 |
|
|
|a المغرب والأندلس
|a ابن تومرت
|a الموحدين
|a موقعة العقاب
|a الغزو المريني
|
773 |
|
|
|4 الادب
|4 العلوم الإنسانية ، متعددة التخصصات
|6 Art
|6 Humanities, Multidisciplinary
|c 022
|e Abhat Journal
|f Mağallaẗ abḥāṯ
|l 019
|m ع19
|o 1573
|s مجلة أبحاث
|v 000
|x 2518-5985
|
856 |
|
|
|u 1573-000-019-022.pdf
|
930 |
|
|
|d y
|p y
|q n
|
995 |
|
|
|a AraBase
|
999 |
|
|
|c 1358803
|d 1358803
|