ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > الشبهات التي أثارها الإمام الر...>الوصف

الشبهات التي أثارها الإمام الرازي حول حجية خبر الواحد في كتابة المطالب العالية: عرض ونقد

العنوان بلغة أخرى: The Suspicions Raised by Imam Al-Razi about the Authenticity of Hadith Alahad in his Book Al-Matalib Al Aliah: Review and Criticism
المصدر: مجلة قطاع أصول الدين
الناشر: جامعة الأزهر - كلية أصول الدين
المؤلف الرئيسي: الصافورى، محمد مجدى عبدالمجيد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع18, ج1
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2022
التاريخ الهجري: 1443
الشهر: ديسمبر
الصفحات: 955 - 1089
DOI: 10.21608/jsad.2022.287381
ISSN: 2537-0529
رقم MD: 1361144
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
الشبهات العقلية | علوم الحديث | الاستدلال العقلي | رواة الأحاديث | الرازي، فخر الدين، ت. 606 هـ.
كلمات المؤلف المفتاحية:
الرازي | الشبهات | خبر الآحاد | حجية | Alrazi | The Suspicions | Authenticit
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: يهدف هذا البحث إلى الوقوف على نقد الإمام الرازي للمحدثين والوجوه التي اختار لأجلها الرأي القائل بعدم حجية خبر الواحد في العقائد، كما يهدف البحث إلى بيان عدالة منهج المحدثين في صيانة السنة الشريفة وأنهم بذلوا لأجل العناية بها الغالي والنفيس، ويهدف البحث أيضا إلى رد الشبهات المطروحة حول ساداتنا الصحابة رضوان الله عليهم أجمعين وبيان أن ما قيل في حقهم وما حكي من نقد في جنابهم لم يكن دقيقا ولا بني على أصل علمي صحيح، وقد استخدمت في هذا البحث منهجين؛ المنهج الأول: المنهج الاستقرائي، المنهج الثاني: التحليلي النقدي، فاستقرأت الشبهات المتعلقة برد حجية الأحاد في العقائد من كتاب المطالب العالية، ثم أتبعت ذلك بتحليل كلام الإمام الرازي للوقوف بدقة على محل النقد وموطن الشبهة التي أوردها الإمام الرازي رحمه الله تعالى لئلا يلتبس الكلام بغيره فيكون الرد في غير محل الاعتراض فتبطل المناقشة، ثم قمت بنقد الكلام والرد على محل الشبهة دون إطناب ممل يخرج بالنقد عن مرماه ولا إيجاز مخل يقصر في الرد على الشبهة وإيفائها الحق في الرد، فكان الكلام- بإذنه تعالى وتوفيقه ومدده- على وجه معتدل متوسط، وكانت أهم النتائج التي توصلت إليها أهمية الدراسات الحديثية التي تعنى بالرد على الشبهات. عامة الشبهات جاءت من غياب العلم بمناهج المحدثين وتصور طريقتهم، ولذا فإن أوجب الواجبات على أهل الحديث التعليم والتفهيم لطريقة السادة الأكابر الأئمة المحدثين رضوان الله عليهم أجمعين. علوم الحديث رغم تنوعها إلا أنها وحدة واحدة متكاملة، فتجد علم التخريج يساعد في حل إشكال ورد في رواية من الروايات، وتجد علم الغريب يوضـح غامضا سببا لبسا في فهم البعض. واهمها التوصيات: توسيع القراءة في المصادر المختلفة والتي تتعرض لقضايا السنة وذلك للاطلاع على أطروحات العلماء من مختلف المدارس العلمية ودارة حوار ونقاش مع آثارهم العلمية. كما أوصي الباحثين لا سيما من تناول الشبهات بالدرس والرد بالانتباه إلى محل الإيراد وموطن الشبهة فلا يبعد النجعة في الرد ولا يطيل النفس بما لا حاجة له في الرد، كما أوصي بأن يجمع أحد الباحثين النبهاء من كل تراث الإمام الرازي كل ما يتعلق بالسنة وبالآحاد وموقفه تفصيلا من هذه القضايا عرضا ونقدا في رسالة علمية.

This research aims to stand on Imam Al-Razi’s criticism of the hadiths and the faces for which he chose the opinion that the news of one is not authentic in the beliefs. About our masters, the Companions, may God be pleased with them all, and a statement that what was said about them and what was said about them of criticism in their honor was neither accurate nor based on a sound scientific basis, and two methods were used in this research; The first method: the inductive method, the second method: the critical analytical method. So the suspicions related to the refutation of the authority of the Ones in Beliefs were extracted from the book of the high demands, then I followed that by analyzing the words of Imam Al-Razi to find out precisely the place of criticism and the location of the suspicion that Imam Al-Razi,, mentioned so that the speech would not be confused with something else, and the response would be inappropriate for the objection, so the discussion would be invalid. And the most important results it reached were the importance of modern studies that are concerned with responding to suspicions. Most of the suspicions came from the absence of knowledge of the methods of the modernists and the perception of their method, and therefore the duties of the people of hadith are to teach and understand the way of the great masters of the modern imams, may God be pleased with them all. The sciences of hadith, despite their diversity, are but one integrated unit, so you find the science of takhrij helps in solving problems mentioned in one of the narrations, and you find the science of the stranger clarifies a vague reason for confusion in the understanding of some. The most important recommendations: Expand reading in the various sources that are exposed to the issues of the Sunnah in order to see the theses of scholars from different scientific schools and conduct a dialogue and discussion with their scientific traces. I also recommend researchers, especially those who deal with suspicions by studying and responding, to pay attention to the place of the revenue and the place of the suspicion and not to prolong the soul with what is not needed in the response.
ISSN: 2537-0529

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.