ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > ثقافة أدب الأطفال بين الماضي و...>الوصف

ثقافة أدب الأطفال بين الماضي والحاضر

المصدر: مجلة الطفولة والتنمية
الناشر: المجلس العربى للطفولة والتنمية
المؤلف الرئيسي: الخواجة، هيثم يحيى (مؤلف)
المجلد/العدد: ع45
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2022
الشهر: شتاء
الصفحات: 61 - 68
ISSN: 1110-8681
رقم MD: 1364989
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch
مواضيع:
ثقافة الطفل | أدب الأطفال | الخيال العلمي | قصص الأطفال
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: كشفت الورقة عن ثقافة أدب الأطفال بين الماضي والحاضر. وبينت أن الاهتمام بالفئات العمرية شرط من شروط الكتابة مع الاعتراف بأن بعض الأطفال يخترقون حدود هذه الفئات سواء من حيث الذكاء المتفوق، أو الضعف الذكائي أم الإعاقة. وركزت على أن الاهتمام بوعي المجتمع يبدأ بالاهتمام بوعي الطفل ورعاية المبدعين والمبتكرين، وتطوير المجتمعات علمياً وتعليمياً وحضارياً وثقافياً يبدأ بالطفل. وأشارت إلى أن أدب الأطفال ليس حقلاً للتجريب حتى لا نخرب الإبداع في هذا الأدب، الاهتمام بالخيال والموضوع، والعمل على اندماجها وتطابقها للحصول على أدب أطفال متميز، الحرص على المستوى اللغوي للطفل من حيث الملائمة للفئة العمرية ومن حيث قدرتها على التوصيل. ورصدت ثقافة الطفل بين الماضي والحاضر، ويعد أدب الأطفال أداة تربوية يُناط بها تحقيق العديد من الأهداف التي يراها أولو الأمر ويكون لها أهمية في بناء النشئ وتنشئته بطريقة سليمة. وذكرت قصة علي بابا والأربعون حرامي، من حيث المقاربة والرأي، الحكاية تفيد في التعود على حُسن الاستماع، وتزيد من ثروته اللغوية وتمده بالأفكار والمعلومات والخبرات، وتزيد معرفته بالواقع والعالم، البحث في أشكال التراث التي دعت لاستخدامه، من منطلق القصد الفكري والفني والتربوي، ومنطلق الطرائق والأساليب التي لجأ إليها الكاتب لتحقيق مقصده. واختتمت الورقة بالإشارة إلى وجود العديد من التحديات التي لا تعد ولا تحصى ولهذا لا بد من دعم دور الأسرة ودور المدرسة بمناهجها التي ترسخ السلم والأمان من خلال الأخلاق الحميدة والتآلف المجتمعي. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2023
ISSN: 1110-8681

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.