ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







في تجليات المدرسة الواقعية في أعمال جلال آل أحمد ومصطفى محمود الروائية: "روايتا مدير المدرسة والأفيون أنموذجا": دراسة مقارنة

العنوان بلغة أخرى: Manifestations de L’école Réaliste dans les Romans de Jalal Al Ahmad et Mustafa Mahmoud: Le Cas de "Mûdir Elmadrassa" et "El-Afiôn"
المصدر: مجلة مسارات
الناشر: مركز مسارات للدراسات الفلسفية والإنسانيات
المؤلف الرئيسي: كيانى، مريم (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Kiani, Maryam
مؤلفين آخرين: آذرشب، محمد على (م. مشارك) , شبسترى، معصومة (م. مشارك)
المجلد/العدد: ع26,27
محكمة: نعم
الدولة: تونس
التاريخ الميلادي: 2022
الشهر: الخريف
الصفحات: 113 - 138
DOI: 10.37401/1536-000-026.027-005
ISSN: 2286-590X
رقم MD: 1366322
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
المدرسة الواقعية | جلال أل أحمد | مصطفى محمود | مدير المدرسة | الأفيون | تجليات
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

4

حفظ في:
المستخلص: تعد المدرسة الواقعية -بالتزامها في بيان الحقائق- أكبر نوع من الأنواع الأدبية التي وظفها الروائيون المعاصرون لتجسيد الأوضاع الموجودة في المجتمع. وذلك أن المدرسة الواقعية -نظرا لما تحظى به من ميزات وسمات- تستأهل أن تتناول موضوعات تجري في صلب المجتمع وشريانه. لكل من جلال آل أحمد ومصطفي محمود يد طولي، وقدم راسخة في كتابة الروايات المتنوعة حسب آراء هذه المدرسة. ولها في هذا المجال أعمال وروايات عديدة استطاعت أن تعكس ميزات المدرسة الواقعية، وما يحدث في نتف المجتمع من أحداث ووقائع. تحاول هذه الدراسة أن تسلط الضوء على روايتين من أهم روايات الكاتبين المذكورين؛ وهما رواية «مدير المدرسة» لجلال آل أحمد، ورواية «الأفيون» لمصطفي محمود، ثم على تجليات هذه المدرسة في هاتين الروايتين.

L’école réaliste, avec son engagement à énoncer les faits, est le plus grand genre littéraire que les romanciers contemporains ont utilisé pour illustrer les conditions existantes dans la société. En effet, cette école- compte tenu de ses spécifités et de ses caractéristiques- mérite d’être un ouitil qui traite de sujets se situent au coeur de la société dans toutes ses dimensions. En effet, Jalal Al Ahmad et Mustafa Mahmoud ont tous les deux joué un rôle fondamental, dans la rédaction de divers romans selon les opinions de cette école. Et leurs nombreux travaux et oeuvres -démontrant les faits et les événements de la société- ont bien reflété les importantes caractéristiques littéraires de l’école realiste. Par conséquent, cette étude tente au premier point de mettre la lumière sur deux des romans les plus importants de deux écrivains mentionnés. Il s’agit de romans «Mûdir Elmadrassa» de Jalal Al Ahmad, et «El Afiôn» de Mustafa Mahmoud, puis sur les manifestations de cette école dans ces deux romans au second point.

ISSN: 2286-590X