المستخلص: |
لا تزال اللغة العربية قوية وفتية، وإن مرت بلحظات ضعف إلا أنها لا تموت، وسُنة التاريخ العلو الهبوط، ولأن قوة الأمة من قوة لغتها؛ وجب الحفاظ على اللغة، وبذل الجهد وتقديم العلاج لكل وهن يصيبها، وأن يراقب أبناء اللسان العربي كل طارئ خبيث وكل خلل فيعالجوه ومن هنا جاء بحثنا دواءً لخلل أصاب اللغة في صوتياتها وبنية كلماتها وتراكيبها. ويقع هذا البحث في تمهيد وأربعة مباحث يعقبهن خاتمة وتوصيات ونتائج وقائمة بالمصادر والمراجع، فأما التمهيد ففيه أمران: أولهما: برامج التواصل ونشأتها وتطورها، والثاني: الانحرافات اللغوية وتطورها، وأما المبحث الأول: فيتناول الانحراف اللغوي في صوتيات الحرف، والمبحث الثاني: يتناول الانحراف اللغوي في بنية الكلمة، والمبحث الثالث: يتناول الانحراف اللغوي في تراكيب اللغة، والمبحث الرابع والأخير: به عدد من المقترحات العلمية والعملية التي بها نعالج هذه المشكلة.
The Arabic language is still strong and physically, although there are weak moments but they do not die, and the year of history landing, because the strength of the nation of its language; The language is preserved; The effort and the provision of treatment for each weakness, and to monitor the Arabs of the Arabic tongue every malignant emergency and every defect and here we discussed a medicine to dislike the language in its audios and structure and structure. This research includes a pave and four participants following the conclusion, recommendations and results and list of resources and references. In the structure of the word, the third search: The linguistic deviation in language structures, the fourth and last resource: has a number of scientific and practical proposals that we address this problem.
|