المستخلص: |
طرح المقال موضوع بعنوان الأخصائي النفسي المدرسي بين الواقع والمأمول. حيث تم إدراج هذه الوظيفة منذ عام (1990). وتعرفه وزاره التربية والتعليم على أنه خريج أحد أقسام علم النفس بكلية الآداب، والذي يجب أن يكون مضطلع على المقاييس ونظريات الشخصية. ويواجه الأخصائي النفسي المدرسي عده صعوبات من أهمها كثرة عدد الطلاب في المدرسة الواحدة، وعدم التعامل مع ضغوطات الحياة والعمل يؤدي إلى الاحتراق النفسي. مختتمًا بالتأكيد على أن الأخصائي لكي يستطيع أن يقوم بعمله على أفضل وجه فلا بد من تأسيس نقابة تستثمر الطاقات المهدرة من الأخصائيين النفسيين من حملة الماجستير والدكتوراه. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2023
|