ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







يجب تسجيل الدخول أولا

التخييل والعلاقات الضدية في نونية ابن زيدون: قراءة تحليلية

العنوان بلغة أخرى: Imagination and Adverse Relationships in Nunia ibn Zaydun: Analytical Reading
المصدر: مجلة دراسات العلوم الإسلامية
الناشر: مركز البحث وتطوير الموارد البشرية (رماح) بالتعاون جامعة القرآن الكريم وتأصيل العلوم بالسودان
المؤلف الرئيسي: سرانك، أميرة محمد (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Saranek, Amirah M
المجلد/العدد: ع8
محكمة: نعم
الدولة: الأردن
التاريخ الميلادي: 2023
الشهر: أبريل
الصفحات: 61 - 84
رقم MD: 1381813
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

17

حفظ في:
LEADER 06218nam a22002177a 4500
001 2133097
041 |a ara 
044 |b الأردن 
100 |9 604665  |a سرانك، أميرة محمد  |e مؤلف  |g Saranek, Amirah M 
245 |a التخييل والعلاقات الضدية في نونية ابن زيدون:  |b قراءة تحليلية 
246 |a Imagination and Adverse Relationships in Nunia ibn Zaydun:  |b Analytical Reading 
260 |b مركز البحث وتطوير الموارد البشرية (رماح) بالتعاون جامعة القرآن الكريم وتأصيل العلوم بالسودان  |c 2023  |g أبريل 
300 |a 61 - 84 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |a القصيدة تتألف من مجموعة من الوحدات المترابطة فهي وحدة واحدة موضوعيا وعضويا، أوقفنا الشاعر فيها على تفاصيل التبدل والتحول عبر الثنائيات الضدية التي بلغت بالقصيدة حدا هائلا من الروعة والجمال، فقيامها على استحضار المقارنة الدائمة الممتدة بجاذبيتها المرتكزة على عناصر الماضي وأحداثه وما كان فيه من جمال ووصال، في مقابل عناصر الحاضر وأحداثه وما آل إليه من جفاء وألم (تداني تنائي، يخشى تفرقنا يرجى تلاقينا إلى آخر هذه الثنائيات التي وقفنا عليها في تحليل القصيدة. وهذا الامتداد في الاعتماد على الثنائيات الضدية أعطى للنص خصوصيته الفنية التي ميزته على مر العصور، فعلى الرغم مما في القصيدة من إلحاح على ظاهرة التضاد فإننا لا نجد لهذا الإلحاح أثرا سلبيا في التواصل الجمالي مع القصيدة، ولعل السبب في هذا يرجع إلى تجدد العناصر التي تألفت منها بنيات التضاد وتغايرها، من ناحية، وتغاير التراكيب التي جاءت فيها هذه الثنائيات الضدية من ناحية أخرى، ولهذا تأسست منهجية التحليل على التضاد بوصفه ظاهرة أسلوبية سائدة: ثنائية الماضي والحاضر، ثنائية البعد والقرب، ثنائية القراق واللقاء، ثنائية التلاقي والتجافي، ثنائية الحزن والفرح، ثنائية الغدر والوفاء وغيرها. وهذا الزخم الذي أحدثته ظاهرة التضاد تدفعنا إلى إعادة النظر في تناول بعض البلاغيين لهذه الظاهرة، فقد اعتاد البلاغيون. وضع التضاد ضمن مباحث البديع، وصنفوه في المحسنات المعنوية، وبهذا المفهوم يكون التضاد مجرد حلية أو زينة يتحلى بها الأسلوب بعد أن يكون قد استوفى أغراضه معنى بعد ذلك للقول بمفهوم البديع الذي حدده القزويني، كما أنه لا معنى أيضا لوضع الطباق والمقابلة ضمن المحسنات التي حددها السكاكي وألحقها بعلمي المعاني والبيان، لأن التحسين يتنافى مع طبيعة علاقة التضاد التي يتأسس عليها المعنى وأبعاده التأثيرية المضاعفة، إلى حد لا يصبح للنص فيه وجود بدون هذه العلاقات فضلا عن التألق.  |b The poem consists of a group of interconnected units, as it is one unit objectively and organically, in which the poet stopped us on the details of the change and transformation through the antagonistic dichotomies that reached in the poem a tremendous extent of splendor and beauty, as it is based on evoking a permanent comparison that extends to its attractiveness based on the elements of the past and its events and the beauty and connection that was in it. In contrast to the elements of the present, its events, and the estrangement and pain that has come to it (a remote approach, it is feared that we will be separated. Please meet us to the last of these dichotomies that we stood on in analyzing the poem. This extension of relying on contrast gave the text its artistic specificity that distinguished it throughout the ages. Despite the insistence in the poem on the phenomenon of contradiction, we do not find this insistence to have a negative impact Perhaps the reason for this is due to the renewal of the elements that made up the structures of antagonism and their heterogeneity, on the one hand, and the heterogeneity of the structures in which these antithetical dichotomies came on the other hand, and for this reason the analysis methodology was based on antithesis as a prevailing stylistic phenomenon: the duality of past and present, the duality of distance and proximity, the duality of Separation and meeting, the duality of convergence and alienation, the duality of sadness and joy, the duality of treachery and loyalty, and others. This impetus created by the phenomenon of contradiction prompts us to reconsider how some rhetoricians dealt with this phenomenon After that, it makes sense to say the concept of the wonderful that was defined by Al-Qazwini, just as it is also meaningless to put counterpoint and opposition among the improvements identified by Al-Sakaki and attached to the science of meanings and the statement, because the improvement is inconsistent with the nature of the antagonistic relationship on which the meaning is based and its double affective dimensions, to the extent that the text does not exist. Without these ties as well as sparkle. 
653 |a الأدب العربي  |a الشعر العربي  |a علم البلاغة 
773 |c 004  |f Mağallaẗ dirāsāt li-l-ʿulūm al-islāmiyyaẗ  |l 008  |m ع8  |o 2440  |s مجلة دراسات العلوم الإسلامية  |v 000 
856 |u 2440-000-008-004.pdf 
930 |d y  |p y  |q n 
995 |a IslamicInfo 
999 |c 1381813  |d 1381813 

عناصر مشابهة