ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







آليات التشكيل المسرحي في التقاطع العشري: نصوص "تراتيل مقام الورد" لمجموعة من شعراء الوادي نموذجا

المصدر: مجلة العلامة
الناشر: جامعة قاصدي مرباح ورقلة - كلية الآداب واللغات - مخبر اللسانيات النصية وتحليل الخطاب
المؤلف الرئيسي: البشير، غريب (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Bachir, Gharib
المجلد/العدد: ع2
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2016
الشهر: نوفمبر
الصفحات: 423 - 440
ISSN: 2478-0197
رقم MD: 1382157
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: كشفت الدراسة عن آليات التشكيل المسرحي في التقاطع الشعري نصوص (تراتيل لمقام الورد) لمجموعة من شعراء الوادي نموذجا. افتتحت الدراسة بالتأمل في التجربة الشعرية الإنسانية التي حاورت المسرح وتشاركت معه منذ أقدم العصور، ومن المعروف أن المسرح نشأ ملازما للطقوس الدينية وما يرافقها من احتفالات وغناء وطاقة على التصوير ونقل الانفعالات عبر لغة ثرية متفجرة بالألوان والصور. وأبرزت مرحلة نضج النص المسرحي التي ظهرت عبر مسرحيات شوقي الشعرية التي مزج فيها بين الشعر والمسرح، وبناء نصه المسرحي وفقا لعلاقات الشعر فيه، ولفنون الشعر المسرحي أنواع (التعزية، المحبطون، والقرة قوز، وخيال الظل، رواية السيرة الشعبية)، وأغلبها طقوس رثائية أو احتفالية يكون الشعر فيها وسيلة تعبير وأداة توصيل لمراد ذلك الطقس بمعينة التمثيل. وأظهرت أن الشعر يمثل لبنة أساسية في بناء المسرحية منذ ظهورها للمشهد الأدبي العالمي. وأشارت إلى تجربة التقاطع الشعري في المشهد المسرحي بالوادي (مفهوم التقاطع الشعري، الفرق بين التقاطع الشعري والمسرحية الشعرية، نموذج التقاطع الشعري (تراتيل لمقام الورد). وأهتمت بمسرحية النص وتشكيل التقاطع الشعري (البناء والتفاعل)، الحوار المباشر (المقطعي، الكلي)، الحوار الغير مباشر (المنولوج، حوار الأجناس الأدبية). واختتمت الدراسة بالتركيز عل تجربة التقاطع الشعري فهي خير دليل على ضرورة التحاور بين التجارب الإبداعية المختلفة وتحويل النظرة الجمالية من تجربة فردية لتجربة جماعية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2024

ISSN: 2478-0197

عناصر مشابهة