ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







التقنيات السينمائية والبعد المرئي في أعمال الكاتب مجدي يونس

المصدر: عالم الكتاب - الإصدار الرابع
الناشر: الهيئة المصرية العامة للكتاب
المؤلف الرئيسي: المغربى، محمد جمال (مؤلف)
المجلد/العدد: ع76
محكمة: لا
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2023
الشهر: يناير
الصفحات: 102 - 105
رقم MD: 1383025
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: تناول المقال التقنيات السينمائية والبعد المرئي في أعمال الكاتب مجدي يونس. وبين تقديم مجدي يونس عدة إصدارات مهمة تنوعت بيت الرواية والمجموعة القصصية، ومنها رواية (المسوخ، ورواية سارق الموتى واللعنات السبع). وتناول رواية سارق الموتى واللعنات السبع، مبينًا أنها من روايات الرعب، والتي كان فيها السارد العليم هو الراوي، مشيرًا إلى أن أحداثها تدور حول طبيب جراح، ذبحت أسرته بالكامل وسرقت أعضاؤهم، بعدما رفض أن يشارك مافيا سرقة الأعضاء عملهم. وتطرق إلى دمجه بين عالم الواقعية السحرية والفانتازيا، وبين عالم الواقعية، بطريقة سينمائية مدهشة. وأشار إلى استغلاله براعته في اللغة، حيث أدرج في جمله ألفاظًا وأفعاًلا من المعجم غير مطروقة، وذلك ليطرحها في ثنايا سرده. وتطرق إلى انتهاء الرواية بمحاولة كاشف وباهر دخول الحجرة الداخلية. وأوضح عرضها لـ أربع شخصيات أساسية دارت حولها أحداث الرواية، حيث حكى كل شخص حكايته للآخر عبر تقنية الفلاش باك. وأبرز أن رواية (نبض الخائن) وراية طويلة نوعًا مًا، ومفعمة بالتفاصيل، والتي وقعت في (367) صفحة من القطع المتوسط، وتناولت فترة حرجة مضطربة من تاريخ مصر قبل ثورة (1952). وعرض رواية الهاربون والمجتمع الأخضر، مشيرًا إلى فوزها بجائزة كتارا. وتطرق إلى المجموعة القصصية سر المذبوح، مبينًا أنها وقعها في (200) صفحة من الحجم المتوسط، ضمت (16) قصة بين القصيرة والمتوسطة والطويلة. وبين أن للقصص الغرائبية نصيبًا في تلك المجموعة. واختتم المقال ببيان امتلاك الروائي مجدي يونس مشروعًا أدبيًا سعى لتحقيقه سواء عبر كتابته للرواية أو القصة القصيرة، أو حتى السيناريوهات. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2024