ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > النشاط الحربي البحري لمملكة قب...>الوصف

النشاط الحربي البحري لمملكة قبرص الفرنجية الصليبية خلال القرن الثامن الهجري / الرابع عشر الميلادي

العنوان بلغة أخرى: Naval Military Activity of the Crusader Frankish Kingdom of Cyprus during the 8th. Century AH. / 14th. Century AD.
المصدر: مجلة جامعة دمشق للدراسات التاريخية
الناشر: جامعة دمشق
المؤلف الرئيسي: جوني، وفاء (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Jouni, Wafaa
مؤلفين آخرين: حسن، غادة (م. مشارك) , ونوس، عامر (م. مشارك)
المجلد/العدد: مج147, ع2
محكمة: نعم
الدولة: سوريا
التاريخ الميلادي: 2023
الصفحات: 1 - 31
ISSN: 2789-7478
رقم MD: 1383384
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
الحروب الصليبية | مملكة قبرص | الأسطول البحري
كلمات المؤلف المفتاحية:
الفرنجة | مملكة قبرص الفرنجية الصليبية | الحروب الصليبية | المماليك | البحرية | Franks | Crusader Kingdom of Cyprus | Crusades | Mamluks | Navy
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: وجه ملوك لوزينيان في مملكة قبرس الفرنجية الصليبية خلال القرن الثامن الهجري/ الرابع عشر الميلادي كامل طاقاتهم في بناء أسطول بحري حربي خاص بمملكتهم، من أجل الدفاع عنها ضد هجوم إسلامي محتمل بعد فتح آخر البؤر الاستيطانية الفرنجية الصليبية في بلاد الشام على يد المماليك سنة 689هـ/1291م، ومن أجل مواجهة خطر القرصنة التركي المتزايد على السواحل الجنوبية لآسيا الصغرى وبحر إيجة، الذي أصبح يسبب الكثير من الأضرار والخسائر المادية لتجارتها. وكانت ترسانة بناء السفن الحربية في ميناء فاماغوستا هي المركز الرئيس والوحيد لبناء أسطول المملكة الحربي، هذا الأسطول الذي مكنها من الدفاع عن الجزيرة وفرض سلطتها على عدد من الإمارات التركية والمواني المهمة على الساحل الجنوبي لآسيا الصغرى خلال القرن الثامن الهجري/ الرابع عشر الميلادي والشروع بأعمال قرصنة وتدمير للمواني ونهب المدن والقرى على سواحل بلاد الشام ومصر، إلى أن وصل أسطول المملكة إلى ذروة قوته في منتصف القرن الثامن الهجري/ الرابع عشر الميلادي، وتجرأ على إنزال ضربة كبيرة للسلطنة المملوكية في عهد الملك بيتر الأول لوزينيان Peter I Lusignan 759-770هـ/1358- 1369م في أثناء حملته الفرنجية الصليبية على مصر سنة 747هـ/ 1365م، ودمر ميناء الإسكندرية الهام بعد أن اتخذ ملوك لوزينيان من ذريعة استعادة الأراضي المقدسة ستارا لهم أمام القوى الغربية للحصول على دعمها في محاربة المماليك، وحصارهم اقتصاديا وبالتالي تحويل طرق التجارة الدولية بين الشرق والغرب للمرور بجزيرتهم عبر آسيا الصغرى، وتنفيذ مخططهم في المحافظة على ازدهار تجارتهم.

During the 8th century AH/14th century AD, the Lusignan Kings in the Crusader Frankish Kingdom of Cyprus put all their energy into building a naval fleet for their kingdom in order to defend it against a potential Islamic attack after the conquest of the last Crusader Frankish settlement outpost in the Levant by the Mamluks in 689AH/1291AD, and in order to confront the growing Turkish piracy threat on the southern coasts of Asia Minor and the Aegean Sea, which had been causing a lot of damage and material losses to its trade. the arsenal of warships in the port of Famagusta was the main and only center to build the Kingdom's war fleet, which enabled it to defend the island and impose its authority on a number of Turkish emirates and the important ports on the southern coast of Asia Minor during the 8th century AH/14th century AD, and to carry out acts of piracy, destructing ports, and looting cities and villages on the coasts of the Levant and Egypt, until the Kingdom's fleet reached the peak of its power in the middle of the 8th century AH/14th century AD and dared to deal a severe blow to the Mamluk Sultanate during the reign of King Peter I of Lusignan 1369-1358AD/759-770AH and his crusade against Egypt in 1365AD/747AH, during which he destroyed the important port of Alexandria. This was after the Lusignan Kings used the pretext of restoring the Holy Land as a cover to obtain the support of the Western forces in fighting the Mamluks and blockading them economically, shifting the routes of international trade between the East and the West to pass though their island across Asia Minor, and thus implementing their plan to maintain the prosperity of their trade.
ISSN: 2789-7478

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.