ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > هجرة المقامة إلى الأندلس:...>الوصف

هجرة المقامة إلى الأندلس: مقامة العيد: بين القالب الكلاسيكي الوافد والمحتوى الشعبي المحلي

المصدر: المجلة المغاربية للدراسات الإنسانية والاجتماعية
الناشر: مركز الدراسات والبحوث الإنسانية والإجتماعية بوجدة
المؤلف الرئيسي: مريني، محمد (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Merini, Mohammed
المجلد/العدد: مج2, ع4
الدولة: المغرب
التاريخ الميلادي: 2020
الشهر: ربيع
الصفحات: 153 - 180
ISSN: 2605-5880
رقم MD: 1384146
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch, HumanIndex
مواضيع:
التراث العربي | الثقافة الأندلسية | العادات والتقاليد | هجرة المقامات
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

2

حفظ في:
المستخلص: هدف البحث إلى التعرف على هجرة المقامة إلى الأندلس (مقامة العيد) بين القالب الكلاسيكي الوافد والمحتوى الشعبي المحلي. لقد كرست المقامات سلطة النموذج جل المقامات التي ظهرت في تاريخ الادب العربي عبارة عن نسخ مطابقة للأصل الذي ظهر في القرن الرابع الهجري مع الهمذاني، واتخذ صورته النهائية مع الحريري (ت 516ه). ولتحقيق هدف البحث تطرق إلى المقامة في الأندلس بين الرواية والشرح والمعارضة، واستعرض نص مقامة العيد لابن مرابع الأزدي، وتحليلها من حيث التأطير، والأحداث، والفضاء المكاني، والشخصيات، واللغة. وتوصل البحث إلى عدة نتائج منها، أن بمقامة العيد شخصيات مستوحاة من البيئة الشعبية الغرناطية ممثلة في الموثق، والمحتسب، والأمين، والشرطي وغيرها من الشخصيات غير المعهودة في السرد المقامي الكلاسيكي الذي كانت أدوار الشخصيات فيه نمطية. كما أن مقامة العيد تزخر بالمسكوكات اللغوية التي تجري مجرى الأمثال. وتكرس اللغة الطابع الشعبي للمقامة بامتياز بسبب مخالطة العجمة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2024
ISSN: 2605-5880

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.