ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







إرث العلوم السياسية والنظرية السبرانية للدولة

المصدر: المجلة المغاربية للدراسات الإنسانية والاجتماعية
الناشر: مركز الدراسات والبحوث الإنسانية والإجتماعية بوجدة
المؤلف الرئيسي: فلييرم، جون لويس (مؤلف)
مؤلفين آخرين: ملحاوى، محمد (مترجم)
المجلد/العدد: مج3, ع6
الدولة: المغرب
التاريخ الميلادي: 2021
الشهر: شتاء
الصفحات: 161 - 199
ISSN: 2605-5880
رقم MD: 1384703
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: الإنجليزية
قواعد المعلومات: EduSearch, HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

5

حفظ في:
المستخلص: هدف البحث إلى التعرف على إرث العلوم السياسية والنظرية السبرانية للدولة. أكد على أن العصر الحديث لعلم السياسية الذي وفق اتفاقياتنا بقى للتذكير، تقليدياً، حتى ظهور العلوم السياسية مع نهاية القرن التاسع عشر، والذي بدأ قبل نهاية العصر الوسيط بفترة كما حدد المؤرخون. وأوضح وجود نوعان ممكنان من التنظيم لنظام اجتماعي واحد، وهو تنظيم بدون قاعدة (غير منتظم)، وتنظيم خاضع لقاعدة (منتظم). وأكد على اشتمال سلسلة الأنظمة المتداخلة على سقف عال، وذلك لأن الجماعات لا تتكل بكيفية متجانسة لحد تشكيل مجموع كل الأنظمة الاجتماعية الكونية، الخاضعة لسلطة الله. وأوضح أن الجمهورية أصبحت بالتأكيد النظام السياسي بامتياز. وبينت عدم تعلق الأمر عند هوبز لا بتقليص الطبيعي إلى الاصطناعي ولا العكس، ولكن التفكير فيهم تحت مفهوم وحيد. وأشارت إلى إحالة أرسطو عالم وظائف لما هو سياسي، تعامل مع طبيعته، دون الافتراض مسبقاً إلى كونه منتوجاً فنياً. وأكد على أن التباين في تقدير الأسباب أدى إلى تصور مختلف للعلاج. وأبرز ما قاله مونتسكيو، في ولادة المجتمعات أن رؤساء الجمهوريات هم الذين صنعوا المؤسسة. وبين تموقع روسو تحديدًا بين الفكر الحديث، والفكر الكلاسيكي. وأكد على وجوب التمييز بعناية بين جانب المجازفة التكنوقراطية، التي انخرطت في المشروع السبراني. وأوضح أن النظام توقف بشكل دقيق على الغايات التي بررته. وأكد على استخدام الاستعارة التشريحية أمر واسع الانتشار في الكتابات السياسية الممتدة من القرن السابع عشر إلى القرن التاسع عشر. وبين أن علم السياسة الحديث أمكن ممارسته من خلال مستويين، مستوى متعلق بالمبادئ العامة المجردة للخلق العقلاني للغايات، ومستوى خاص بتطبيقها الملموس أثناء التطور التاريخي. واختتم البحث بالإشارة إلى أن ما خص النظام أو العضوي، سواء تعلق الأمر بالأنظمة الاصطناعية أو الطبيعية؛ لا يفهم إلا من خلال ما هو سياسي، مشيرًا أن هذا جاء عبر سبيلين، هما السياسي الذي قدم نموذج القيادة أو النسق التسلسلي، والنموذج المعكوس، الخاص بالتعاون أو النظام التلقائي (المنظم ذاتيا). كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2024

ISSN: 2605-5880

عناصر مشابهة