| المستخلص: |
مهما أحكمت الخطط ودرست الظروف وأدرك القادة المتغيرات البيئية، فإنهم لا يمكن وبأي شكل من الإشكال أن يحكموا على أن هامش المخاطرة الذي يواجههم أصبح صفرا، وحتى لو جرى اعتماد فلسفة الإدارة بالسيناريو فان المفاجأة تظل ماثلة إمام القادة كما هي إمام المنظمات، واستنادا إلي هذا جاءت هذه الورقة البحثية لتحدد بعض المؤشرات المعاصرة التي تندرج تحت فلسفة الاستراتيجيات الطارئة والتي يعدها القادة إدارة فاعلة إزاء مواجهة ألازمات والمفاجآت، ويقصد بها الارتجال التنظيمي، إذ أنها قد تخرج عن إطار الاستراتيجية الكلية للمنظمة لتشكل استراتيجية طارئة لمعالجة موقف ما .ركزت هذه الورقة على تطور فلسفة الارتجال التنظيمي ومفهومه وتداخلاته مع مفاهيم وأنشطة تنظيمية أخرى، بهدف فك التداخل الذي يضفي بعض الضبابية على مفهوم الارتجال التنظيمي، كما ركزت على مبرراته ومستلزماته وخصائصه لتنتهي بجملة من الاستنتاجات المهمة
Whatever the plans were concentrated , and the conditions were studied, in addition the leaders were percepted the environmental variables who they can't judge that the risk which face them to became zero , even though they depend on the philosophy of management by scenarios . This paper came to determine new facts under emergency strategies philosophy which is considered from the leader as effective conduct to face the crisis's and problems which mean organizational improvisation that go out from firm strategy Frame to be emergency strategy for the treated Any situation faced the organization. The paper focused on developing improvisation philosophy ,and it's concept ,interaction with another activities in order to remove an unclarity in definition, in addition this paper focused on determine some justifications, requirements, and characteristics. Finally the paper identify many vital conclusions.
|
