ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







أثر السياق في فهم النص "159": المعازف: الحلقة 7

المصدر: التوحيد
الناشر: جمعية أنصار السنة المحمدية
المؤلف الرئيسي: البراجيلي، متولي محمد (مؤلف)
المجلد/العدد: س52, ع623
محكمة: لا
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2023
التاريخ الهجري: 1444
الشهر: ذو الحجة
الصفحات: 38 - 40
رقم MD: 1389132
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

8

حفظ في:
المستخلص: تحدث المقال عن المعازف. وبين بعض الشبهات المثارة حول المعازف ومنها القول بعدم الاتفاق على معنى كلمة معازف، والقول بضعف دلالة الاقتران، والقول بأن الدف من المعازف وقد جوزه المشرع وهو الذي يعارض حرمة المعازف، والقول بأن فريق من السلف يميل إلى الاستماع كالحسن البصري، وفريقاً لا يميل إليه كالشعبي، والقول بجواز الغناء والمعازف حيث استدلالا من حديث عائشة رضي الله عنها عن غناء جاريتين من الأنصار أمام النبي (عليه الصلاة والسلام)، مشيرًا إلى قول الشيخ الألباني أن من المعلوم أن الدف من المعازف المحرمة في الإسلام والمتفق على تحريمها عند الأئمة الأعلام كالفقهاء الأربعة وغيرهم. وتطرق إلى قول الأئمة الأربعة في المعازف مبينًا مذهب الحنفي والذي يرى حرمة الاستماع لآلات المعازف، ومذهب المالكي والذي بينه عندما سئل عما يترخص فيه بعض أهل المدينة من الغناء، فقال، إنما يفعله عندنا الفساق، وذهب الشافعية إلى أن الملاهي على ثلاثة أضرب حرام ومكروه وحلال فأما الحرام فالعود والطنبور، والمكروه ما زاد به الغناء طرباً، وذهب الحنابلة إلى ثلاثة أضرب محرم وهو الأوتار والنايات، ومباح هو الدف، ومكروه وهو الضرب بالدف. واختتم المقال بالإشارة إلى أن ابن حجر الهيتمي (الشافعي) بأن الأوتار والمعازف كالطنبور والعود والصنج، أي ذات الأوتار وغير ذلك من الآلات المشهورة عند أهل اللهو والسفاهة والفسوق، مؤكدًا على حرمتها بلا خلاف. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2024

عناصر مشابهة