ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > Investigating the Relationship...>الوصف

Investigating the Relationship between Architecture Education Curricula in Egypt and Graduates’ Readiness for Professional Practice

المصدر: مجلة العمارة والفنون والعلوم الإنسانية
الناشر: الجمعية العربية للحضارة والفنون الإسلامية
المؤلف الرئيسي: Gabr, Muhammed Ibrahim (Author)
مؤلفين آخرين: Assem, Ayman Mohamed (Co-Author) , El-Badry, Hala Ibrahim Mohamed (Co-Author)
المجلد/العدد: ع36
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2022
الشهر: نوفمبر
الصفحات: 118 - 136
DOI: 10.21608/MJAF.2021.54663.2134
ISSN: 2356-9654
رقم MD: 1389744
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: الإنجليزية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
تعليم الهندسة | الهندسة المعمارية | الممارسات المهنية | مهارات التوظيف
كلمات المؤلف المفتاحية:
منهج العمارة | مهارات التوظيف | نتائج التعلم المقصودة | كفاءات الخريجين | البحث والتطوير | Architecture Curriculum | Employability Skills | Intended Learning Outcomes | Graduates’ Competencies | Research and Development
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

3

حفظ في:
المستخلص: بينما ينظر إلى التعليم العالي غالبا على أنه نقطة انطلاق للحصول على وظيفة جيدة، فإن منهجية التعليم تؤدي إلى مسار مختلف. تتغير مهنة الهندسة المعمارية دائما، بينما مناهج الهندسة المعمارية بطيئة في الاستجابة لهذا التغيير، خاصة في الشرق الأوسط. مما لا شك فيه أن الجامعات في جميع أنحاء العالم تسعى دائما لإثبات أن خريجيها هم الأنسب لسوق العمل، ومع ذلك، تحتاج مدارس الهندسة المعمارية إلى إعادة النظر في الطرق التي تساعد بها المناهج الدراسية على تطوير المهارات وكفاءات القرن الحادي والعشرين المطلوبة في الحياة العملية. والجدير بالذكر أن الطلاب دائما قلقين بشأن ما يجب تقديمه بدلا من كيفية تقديمه، نظرا لأن معظم الثقل يذهب إلى الجزء الفني من الدراسة، بينما في الحياة الواقعية، فإن الكيف يكون بنفس أهمية الكم. يجب أن يكون لدى الطلاب أيضا وعي بالفرص التي سيجدونها في سوق العمل منذ مرحلة مبكرة من سنوات دراستهم الجامعية حتى يتمكنوا من تحديد اهتماماتهم المهنية والتركيز على مهارات التوظيف المطلوبة من خلال الدراسة الجامعية. يهدف هذا البحث إلى معرفة مستوى استعداد خريجي كليات الهندسة المعمارية في مصر لكفاءات السوق في القرن الحادي والعشرين، ثم تقديم اقتراحات لتحسين استعداد الخريجين للممارسة المهنية. تم إجراء استبيان استقصائي يستهدف المعماريين الخريجين من الجامعات المصرية لتحديد نقاط الضعف التي واجهوها أثناء ممارسة عملهم وكيف تمكنوا من التغلب عليها. ثم تم إجراء المقابلات التي تستهدف المؤسسين والرؤساء التنفيذيين لشركات متعددة الجنسيات في مصر لتحديد مهارات التوظيف المطلوبة في السوق والمعرفة والمهارات المفقودة لخريجي الجامعات المصرية. أخيرا، تم اقتراح مجموعة من الإجراءات لتضييق الفجوة الموجودة بين تعليم الهندسة المعمارية في مصر ومهارات التوظيف المطلوبة في السوق.

While higher education is often seen as a stepping stone to a good job, the education methodology leads to a different path. The profession of architecture is always changing, while the architecture education has been slow to respond to this change, especially in the Middle East. This research aims to investigate the level of readiness of graduates of architecture schools in Egypt to the market competencies of the 21st century, with special reference to ASU and AASTM, then proposing suggestions to improve graduates’ readiness for professional practice. A literature review was done to investigate the philosophies followed by different Architecture schools in Egypt for their curricula, and to present the ILOS and methods used in two specific universities in Egypt. Then a questionnaire survey targeting architecture employees graduated from Egyptian universities was done to identify the points of weaknesses graduates encountered during their work practice and how did they managed to proceed. Then interviews targeting founders and CEOs of multi-national firms in Egypt were done to identify the market demanded employability skills and the missing knowledge and skills of Egyptian universities' graduates. Finally, a set of actions is proposed to narrowing the gap found between architecture education in Egypt and market demanded employability skills.
ISSN: 2356-9654

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.