العنوان بلغة أخرى: |
التمثيل المسرحي للزنوجة: السكان الأصليون وهيمنة ذوي البشرة البيضاء في مسرحية "مسروق" لـ "جين هاريسون" |
---|---|
المصدر: | مجلة كلية الآداب |
الناشر: | جامعة الفيوم - كلية الآداب |
المؤلف الرئيسي: | Khalil, Rania Mohamed Rafik Abdel-Fattah (Author) |
المجلد/العدد: | مج13, ع1 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
مصر |
التاريخ الميلادي: |
2021
|
الشهر: | يناير |
الصفحات: | 1874 - 1909 |
DOI: |
10.21608/jfafu.2021.76421.1514 |
ISSN: |
2357-0709 |
رقم MD: | 1393503 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | الإنجليزية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
كلمات المؤلف المفتاحية: |
الزنوجة | مسرحية "مسروق" | مسرح سكان أستراليا الأصليين | جين هاريسون | هيمنة ذوي البشرة البيضاء | Stolen | Aboriginal Australian Theatre | Jane Harrison | White Supremacy
|
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
تكشف العروض المسرحية القديمة التي تتناول قضايا السكان الأصليين في المسرح الأسترالي عن أيديولوجية أساسية وهي سيطرة المستوطن الأوروبي، كما تؤكد على المعتقدات المشتركة التي تؤيد هيمنة ذوي البشرة البيضاء على غيرهم من ذوي البشرة الملونة سواءً على خشبة المسرح أو على أرض الواقع. وقد عكست أيديولوجية القوة تلك، من خلال العروض المسرحية، ودعمت الممارسات العنصرية الفعلية ضد السكان الأصليين (الأبورجيين) في شتى مجالات الحياة اليومية في أستراليا. فالعروض المسرحية في ذلك الوقت لم تكن مجرد أعمال فنية تعكس الظروف المحلية آنذاك وحسب، ولكنها كانت بمثابة إعلان ومشاركة في سياسة استعمار الأستراليين الأصليين. ويدرس هذا المقال الأثر الذي تركته سياسات المستوطنين الأوروبيين كما عرضته (جين هاريسون) في مسرحيتها "مسروق" Stolen (۱۹۹۸). حيث تستعرض هذه الورقة البحثية التداعيات الوخيمة لعدد من الممارسات الاستعمارية، مثل الإدماج والتمييز والعنصرية، على الأستراليين الأصليين المعاصرين، وخاصةً على من يُطلق عليهم (الجيل المسروق). وفي إطار نظري يعتمد على أفكار (ليوبولد سيدار سنجور) و (إيمي سيزير) عن الزنوجة، تعمل هذه الدراسة على تحليل التمثيل المسرحي للسود والسكان الأصليين وهيمنة المستعمرين البيض كما تعرضه المسرحية. كما يسعى التحليل أيضًا إلى بيان كيفية تناول الكاتبة لتجارب الماضي المؤلمة بطريقة تؤدي إلى تقبل التهجين الحتمي الناتج عن اندماج السكان الأصليين مع ذوي البشرة البيضاء في أستراليا، بالإضافة إلى الدور الذي لعبه مسرح سكان أستراليا الأصليين خلال مرحلة ما بعد الاستعمار. وما زالت مسرحية "مسروق" Stolen، التي أخرجها (ويزلي إينوك) وكتبتها (جين هاريسون)، واحدة من أفضل العروض المسرحية الأسترالية الأولى التي قام بكتابتها وإخراجها كتاب مسرحيون ينحدرون من نسل سكان أستراليا الأصليين. Early performances of indigeneity in Australian theatre reveal an underpinning ideology of white European settler control and emphasise the shared beliefs which validate white dominance over the real and the imagined non-white counterparts. This ideology of power, staged through theatrical performances, reflected and supported the actual discriminatory practices against Aborigines in the different spheres of everyday life in Australia. In the early stages, performances were not mere adaptations of the local conditions, but rather a discourse taking part in the colonisation of Aboriginal Australians. This article studies the impact of the European settler State policies in Australia in Jane Harrison‟s Stolen (1998). The paper examines the severe ramifications of colonial practices such as assimilation, discrimination and racism on modern day Aboriginal Australians, particularly the Stolen Generation. Within a theoretical framework that rests on Léopold Sédar Senghor‟s and Aimé Césaire‟s notion of Négritude, the study analyzes the staged representations of blackness, Aboriginality and white supremacy in the play. The analysis further endeavors to show how the playwright renegotiates past experiences of pain as a means for modern day acceptance of the inevitable hybridity that results from contact between Aborigines and white Australia and the role Aborigine theatre has played within post-colonial discourse. Directed by Wesley Enoch, and written by Jane Harrison, Stolen, remains one of the most significant first Australian drama performances written and directed by Aboriginal Australians. |
---|---|
ISSN: |
2357-0709 |