ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







D’un Postcolonialisme Étriqué à un Postmodernisme Œcuménique: Quand le Postmoderne Libère le Postcolonial

المصدر: مجلة اللغة الوظيفية
الناشر: جامعة حسيبة بن بوعلي بالشلف - مخبر نظرية اللغة الوظيفية
المؤلف الرئيسي: Bouaacha, Zineb (Author)
المجلد/العدد: مج10, ع1
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2023
الشهر: يونيو
الصفحات: 641 - 654
DOI: 10.54295/2201-010-001-040
ISSN: 2676-2188
رقم MD: 1394199
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: الفرنسية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
نظرية ما بعد الاستعمار | نظرية ما بعد الحداثة | صنصال | انحراف | الجمالية | التعددية الثقافية
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: بلا شك أن نظرية ما بعد الاستعمار جعلت من الممكن فك ألسنة المفكرين من البلدان المستعمرة الذين أرادوا أن يحملوا خطابًا مناهضا للاستعمار هز هؤلاء الكتاب كلا من أنواع الكتابة ولغة المستعمر من خلال الاستيلاء عليها من خلال التخريب. هذه الاستراتيجية، بالإضافة إلى استحضار الحقيقة الاستعمارية، انتهى بها الأمر إلى وضعها كسمات مميزة لتيار ما بعد الاستعمار في الأدب. ومع ذلك، مع العولمة التي فرضها الوضع الحديث، لم يعد للعلاقة بين المستعمر والمستعمر مكان تشرع التعددية الثقافية علاقات جديدة حيث تكون الكلمة الأساسية هي التفاعل. لذلك يصبح فصل المرء عن الحقيقة الاستعمارية ضرورة حتمية لحركة ما بعد الاستعمار السؤال هو ما إذا كان قد نجح في تحقيق هذا الهدف. يبدو أن عصر ما بعد الحداثة يجلب الدقة من خلال إنشاء فكر جديد سيكون بديلاً منقذا لدراسات ما بعد الاستعمار من خلال السماح لهم بتحرير أنفسهم من الحقيقة الاستعمارية

La théorie postcoloniale a incontestablement permis de délier les langues des penseurs des pays colonisés qui se voulaient porteurs d’un discours anticolonial. Ces écrivains ont ébranlé aussi bien les genres d’écrits que la langue du colonisateur en se l’appropriant par la subversion. Cette stratégie ainsi que l’évocation du fait colonial, ont fini par s’ériger en traits caractéristiques du courant postcolonial en littérature Or, avec la mondialisation imposée par la conjoncture moderne, ce rapport entre colonisé et colonisateur n’est plus de mise. Le multiculturalisme édicte de nouveaux rapports où le maitre mot est à l’interaction. Se détacher du fait colonial devient, par conséquent, un impératif pour le courant postcolonial. La question est de savoir s’il a pour autant parvenu à atteindre cet objectif. L’ère postmoderne semble porter des précisions en établissant une nouvelle pensée qui serait une alternative salvatrice aux études postcoloniales en leur permettant de se libérer du fait colonial.

ISSN: 2676-2188