ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







مظاهر التدين في تركيا من الأتاتورك إلى أردوغان 1923-2008: دراسة تاريخية

العنوان بلغة أخرى: Manifestations of Religiosity in Turkey from Ataturk to Endogen 1923-2008: Historical Study
المصدر: مجلة الجامعة العراقية
الناشر: الجامعة العراقية - مركز البحوث والدراسات الإسلامية
المؤلف الرئيسي: الحمداني، منال محمد صالح (مؤلف)
المجلد/العدد: ع61, ج2
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2023
التاريخ الهجري: 1444
الشهر: يونيو
الصفحات: 319 - 329
ISSN: 1813-4521
رقم MD: 1395407
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
الإسلام | الكمالية | العلمانية | الطرق الصوفية | Islam | Kemalism | Secularism | Sufi Orders
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

3

حفظ في:
المستخلص: يعد التدين إحدى المؤشرات على المحافظة والالتزام وهي نتاج مجموعة مختلفة من العوامل المعقدة والمتعددة إذ يترجم موقف الدولة التركية من الدين بشكل أكثر دقة على أنه "علمانية" أي تبعية الدين للدولة ويستخدم مصطلح "علماني" هنا للإشارة إلى هوية غير دينية أو هوية تنقل المعتقدات الدينية إلى المجال الخاص وليس العام. تسيطر الدولة العلمانية على تعليم المهنيين الدينيين وتخصيصهم للمساجد وتسيطر على محتوى التعليم الديني وتفرض القوانين المتعلقة بارتداء الرموز الدينية والملابس في الأماكن العامة والمؤسسات في أوائل فترة الجمهورية فرضت الدولة سيطرتها على الشؤون والمؤسسات الدينية، على الرغم من استمرار الطرق الصوفية في الخفاء. كان الخلاف الديني العلماني في تركيا قديم قدم الجمهورية إلا أن بعض الأحزاب الإسلامية بدئت بأخذ دورها الاجتماعي لتتصدر المشهد السياسي ويمكن تعريفها على أنها العودة إلى جذور الحركة الإسلامية فيما يتعلق بالهوية دون الخطاب المتطرف مما أدى إلى إحداث تغييرات مهمة منذ ذلك الحين فشكل صعود تلك الأحزاب لحظة ثورية في السياسة التركية ومع تزايد قوتها اكتسبت كوادرها ثقة فتحركت نحو هوية إسلامية أكثر وضوحا.

Religiosity is one of the indicators of conservatism and commitment, and it is the result of a different set of complex and multiple factors. The Turkish state's position on religion is more accurately translated as "secularism", that is, the subordination of religion to the state, and the term "secular" is used here to refer to a non-religious identity or an identity that conveys religious beliefs. into the private sphere, not the public. The secular state controls the education of religious professionals, allocates them to mosques, controls the content of religious education, and enforces laws regarding the wearing of religious symbols and clothing in public places and institutions. The secular religious dispute in Turkey was as old as the Republic, but some Islamic parties began to take their social role to the forefront of the political scene and can be defined as a return to the roots of the Islamic movement with regard to identity without extremist rhetoric, which led to important changes since then, and the rise of those parties was a moment Revolutionary in Turkish politics, and with its increasing strength, its cadres gained confidence, and moved towards a more clear Islamic identity.

ISSN: 1813-4521

عناصر مشابهة